إن التوجيه السامي بتخصيص يوم ١١ مارس من كل عام يوماً للعلم السعودي لهو تأكيد على ما يحمله العلم السعودي من قيم و دلالات جامعة و موحدة للوطن، و العلم السعودي رمز للهوية السعودية بمكانتها العالمية و الإسلامية، كما أنه يحمل رمزية بلادنا التاريخية و إرثها الثقافي و القيمي.
و هذا التوجيه السامي الكريم يدل على حرص قيادة هذا البلد ممثلة بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ورعاه وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله بتخصيص هذا اليوم ليكون يوماً خاصاً بالعلم السعودي دليلاً على دعم المناسبات الوطنية التي من شأنها تعزيز اللحمة الوطنية والتمسك بالهوية الوطنية.
حمى الله بلادنا وقادتها من كل سوء و أن يديم عليها وافر الأمن والأمان والاستقرار والرخاء.
و هذا التوجيه السامي الكريم يدل على حرص قيادة هذا البلد ممثلة بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ورعاه وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله بتخصيص هذا اليوم ليكون يوماً خاصاً بالعلم السعودي دليلاً على دعم المناسبات الوطنية التي من شأنها تعزيز اللحمة الوطنية والتمسك بالهوية الوطنية.
حمى الله بلادنا وقادتها من كل سوء و أن يديم عليها وافر الأمن والأمان والاستقرار والرخاء.