أسهم تدخل جراحي استغرق ثلاث ساعات نفذه أطباء مستشفى الملك سعود بمحافظة عنيزة في إنهاء معاناة مريض يبلغ من العمر 27 عاماً، مكنه من استعادة قدرته على الحركة الطبيعية والمشي، بعد إصابته بضعف شديد في الرجلين.
وكشف تجمع القصيم الصحي أن المريض وصل إلى طوارئ المستشفى وهو يعاني من عدم القدرة على تحريك رجليه مع وجود خدر فيها، وبعد الفحص الطبي السريري تبين وجود ضعف في الرجلين بدرجة ١ على ٥ مع احتباس البول، موضحاً أن شكوى المريض بدأت من قبل أسبوع بألم شديد أسفل الظهر والرجلين، وتم زيارة أماكن مختلفة وأخذ علاجات مسكنه إلا ان الألم والضعف ازداد تدريجيا حتى أصبح المريض غير قادر على تحريك رجليه.
وأفاد التجمع أنه بعد وصول المريض إلى طوارئ المستشفى تم عمل الفحوصات اللازمة وأشعة الرنين المغناطيسي للعمود الفقري بشكل كامل، والتي أظهرت وجود غضروف كبير منفجر ضاغط بشكل شديد على أعصاب الرجلين، ليتم بعدها مباشرة نقل المريض إلى غرفة العلميات لإجراء تدخل جراحي تم خلاله إزالة الغضروف المنفجر، وتوسيع القناة الشوكية وإنهاء الضغط على الأعصاب
وأكد التجمع أن حالة المريض تحسنت تدريجياً بشكل كبير بعد الجراحة وخرج من المستشفى ماشيا على قدميه بدرجة ضعف ٤ على ٥ فقط، حيث نصحه الأطباء باستمرار العلاج الطبيعي والمتابعة في العيادة المختصة، إلى أن يستعيد وضعه الصحي والحركي بصورة كاملة وطبيعية.
وكشف تجمع القصيم الصحي أن المريض وصل إلى طوارئ المستشفى وهو يعاني من عدم القدرة على تحريك رجليه مع وجود خدر فيها، وبعد الفحص الطبي السريري تبين وجود ضعف في الرجلين بدرجة ١ على ٥ مع احتباس البول، موضحاً أن شكوى المريض بدأت من قبل أسبوع بألم شديد أسفل الظهر والرجلين، وتم زيارة أماكن مختلفة وأخذ علاجات مسكنه إلا ان الألم والضعف ازداد تدريجيا حتى أصبح المريض غير قادر على تحريك رجليه.
وأفاد التجمع أنه بعد وصول المريض إلى طوارئ المستشفى تم عمل الفحوصات اللازمة وأشعة الرنين المغناطيسي للعمود الفقري بشكل كامل، والتي أظهرت وجود غضروف كبير منفجر ضاغط بشكل شديد على أعصاب الرجلين، ليتم بعدها مباشرة نقل المريض إلى غرفة العلميات لإجراء تدخل جراحي تم خلاله إزالة الغضروف المنفجر، وتوسيع القناة الشوكية وإنهاء الضغط على الأعصاب
وأكد التجمع أن حالة المريض تحسنت تدريجياً بشكل كبير بعد الجراحة وخرج من المستشفى ماشيا على قدميه بدرجة ضعف ٤ على ٥ فقط، حيث نصحه الأطباء باستمرار العلاج الطبيعي والمتابعة في العيادة المختصة، إلى أن يستعيد وضعه الصحي والحركي بصورة كاملة وطبيعية.