لم يعد سوق الاثنين الشعبي بمحافظة المجاردة مجرد سوق يضم البضائع المتنوعة، وإنما هو شاهد على تاريخ المنطقة الجنوبية، تحمل جنباته لمرتاديه قصصا عدة لمن حل به وارتحل، فكم روى ظمأ أسر تبحث عن احتياجات أبنائها، وآوى إليه باعة من الهجر والحضر وجدوا فيه مغنما أعانهم على إكمال مسيرتهم التجارية.
ويشهد هذه الأيام سوق الأثنين وسط المجاردة إقبالًا كبيرًا من المتسوقين منذ بداية شهر رمضان المبارك، ويرتاد السوق الذي تشرف عليه
أمانة عسير وبلدية المُحافظة - مئات المتسوقين منذُ اليوم الأول لشهر رمضان المُبارك .؛ لشراء ما يناسبهم من المأكولات والمشروبات الرمضانية فقد اصبح وجهة رمضانية لسُكان المُحافظات شمال عسير خاصة وانه يرتبط بمُحافظة النماص عبر عقبة "التوحيد"
ويشهد هذه الأيام سوق الأثنين وسط المجاردة إقبالًا كبيرًا من المتسوقين منذ بداية شهر رمضان المبارك، ويرتاد السوق الذي تشرف عليه
أمانة عسير وبلدية المُحافظة - مئات المتسوقين منذُ اليوم الأول لشهر رمضان المُبارك .؛ لشراء ما يناسبهم من المأكولات والمشروبات الرمضانية فقد اصبح وجهة رمضانية لسُكان المُحافظات شمال عسير خاصة وانه يرتبط بمُحافظة النماص عبر عقبة "التوحيد"