أطلق مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية "ابصر"، مبادرة ألفة للأحياء السكنية الشعبية في نسختها الثانية، تزامنًا مع يوم المسؤولية الاجتماعية، وتستهدف رفع مستوى البيئة الداخلية والخارجية في الأحياء التي تقع في 11 مدينة ومحافظة من مدن ومحافظات المنطقة، بمشاركة 20 جهة من القطاعين الحكومي وغير الربحي.
وتتضمن الخدمات المقدمة في الأحياء، خدمات خارجية، منها تنظيف الحي وإضاءة الممرات، والترميم والصيانة، وتشجير وتقليم الأشجار، إضافة إلى تصريف المياه، أما الخدمات الداخلية فتشتمل على تقديم البرامج الثقافية والخدمات الاجتماعية والخصومات الطبية، وعمرة رمضان، وتوزيع السلال الرمضانية والهدايا للمسنين، وغيرها.
وحققت المبادرة في نسختها الأولى خلال شهر رمضان الماضي، الوصول إلى أكثر من 123.641 مستفيدا ومستفيدة بالمنطقة، عبر تقديم 55 برنامجا وخدمة، لـ 18 حيا، وبمشاركة 18 جهة من القطاعين الحكومي وغير الربحي.
وأكدت صاحبة السمو، الأميرة عبير بنت فيصل بن تركي آل سعود، رئيسة أمناء مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية "ابصر"، أن المبادرة جاءت لتوحيد الجهود بين القطاعين الحكومي وغير الربحي، والقطاع الخاص والأفراد بشكل غير مباشر، لخدمة الأحياء السكنية الشعبية بتحقيق التكاملية في الأداء بين القطاعات في سبيل دفع عجلة التنمية، وللمساهمة في تعزيز جودة الحياة وأنسنة المدن من خلال مختلف البرامج التي تهدف إلى الاستدامة.
وتتضمن الخدمات المقدمة في الأحياء، خدمات خارجية، منها تنظيف الحي وإضاءة الممرات، والترميم والصيانة، وتشجير وتقليم الأشجار، إضافة إلى تصريف المياه، أما الخدمات الداخلية فتشتمل على تقديم البرامج الثقافية والخدمات الاجتماعية والخصومات الطبية، وعمرة رمضان، وتوزيع السلال الرمضانية والهدايا للمسنين، وغيرها.
وحققت المبادرة في نسختها الأولى خلال شهر رمضان الماضي، الوصول إلى أكثر من 123.641 مستفيدا ومستفيدة بالمنطقة، عبر تقديم 55 برنامجا وخدمة، لـ 18 حيا، وبمشاركة 18 جهة من القطاعين الحكومي وغير الربحي.
وأكدت صاحبة السمو، الأميرة عبير بنت فيصل بن تركي آل سعود، رئيسة أمناء مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية "ابصر"، أن المبادرة جاءت لتوحيد الجهود بين القطاعين الحكومي وغير الربحي، والقطاع الخاص والأفراد بشكل غير مباشر، لخدمة الأحياء السكنية الشعبية بتحقيق التكاملية في الأداء بين القطاعات في سبيل دفع عجلة التنمية، وللمساهمة في تعزيز جودة الحياة وأنسنة المدن من خلال مختلف البرامج التي تهدف إلى الاستدامة.