عقدت جامعة شقراء، ممثلة بكلية التربية، لقاءً علميًا عبر وسائل الاتصال المرئي بعنوان "مقاومة التعلم في بيئات التعلم: المفهوم والأسباب ومقترحات العلاج"، وذلك يوم الأربعاء 7 رمضان 1444هـ، حيث استهدف اللقاء أعضاء هيئة التدريس والمعلمين، وقدمه الأستاذ الدكتور علي بن سعد الحربي أستاذ المناهج وطرق التدريس بالكلية.
وتناول اللقاء عددًا من المحاور منها؛ القوى التي أثرت على عملية التعلم، وفجوات التعلم وطرق علاجها، بالإضافة إلى التعلم في النظرية البنائية وأشكال مقاومة التعلم وأسباب مقاومة أعضاء هيئة التدريس والطلاب للتعلم مع شرح طرق معالجة هذه المقاومة.
وقال الدكتور الحربي خلال اللقاء: إن مقاومة التعلم في بيئات التعليم من التحديات التي تواجه العملية التعليمية والتربوية، وتسبب تهديدًا في بناء المهارات اللازمة الواجب توافرها لسوق العمل، مبينًا بأن مقاومة التعلم تتم من خلال غياب التعلم ذي المعنى، بالإضافة إلى عدم وجود القناعة لدى المتعلم بالأساليب والاستراتيجيات التي تدفعه لتحمل مسؤولية تعلمه.
وأضاف فيما يتعلق بمقاومة عضو هيئة التدريس، أن أبرز مسببات هذه المقاومة هو خروجه من منطقة الراحة وأداء أدوار ومهام وأعمال تحتاج منه إلى مزيد من المهارات والاطلاع والبحث لينتقل بالتعلم من التمركز في مكانه إلى التمركز حول المتعلم، وذلك عبر تحفيز المتعلم للاستمتاع بالتعلم وتعريفه بالمهارات والمعارف التي ستكون عنصرًا فاعلًا في مستقبله وذلك من خلال تغيير قناعاته وسلوكه.
واختتم اللقاء بالتأكيد على أهمية توظيف التقويم التشخيصي والتكويني في العملية التعليمية لاكتشاف أسباب المقاومة لدى المتعلمين، والعمل على إدراكها وفهم مسبباتها، وبناء البرامج والأدوات والاستراتيجيات المعززة لتوفير بيئة تعليمية مشجعة لصناعة الطالب المنافس.
وتناول اللقاء عددًا من المحاور منها؛ القوى التي أثرت على عملية التعلم، وفجوات التعلم وطرق علاجها، بالإضافة إلى التعلم في النظرية البنائية وأشكال مقاومة التعلم وأسباب مقاومة أعضاء هيئة التدريس والطلاب للتعلم مع شرح طرق معالجة هذه المقاومة.
وقال الدكتور الحربي خلال اللقاء: إن مقاومة التعلم في بيئات التعليم من التحديات التي تواجه العملية التعليمية والتربوية، وتسبب تهديدًا في بناء المهارات اللازمة الواجب توافرها لسوق العمل، مبينًا بأن مقاومة التعلم تتم من خلال غياب التعلم ذي المعنى، بالإضافة إلى عدم وجود القناعة لدى المتعلم بالأساليب والاستراتيجيات التي تدفعه لتحمل مسؤولية تعلمه.
وأضاف فيما يتعلق بمقاومة عضو هيئة التدريس، أن أبرز مسببات هذه المقاومة هو خروجه من منطقة الراحة وأداء أدوار ومهام وأعمال تحتاج منه إلى مزيد من المهارات والاطلاع والبحث لينتقل بالتعلم من التمركز في مكانه إلى التمركز حول المتعلم، وذلك عبر تحفيز المتعلم للاستمتاع بالتعلم وتعريفه بالمهارات والمعارف التي ستكون عنصرًا فاعلًا في مستقبله وذلك من خلال تغيير قناعاته وسلوكه.
واختتم اللقاء بالتأكيد على أهمية توظيف التقويم التشخيصي والتكويني في العملية التعليمية لاكتشاف أسباب المقاومة لدى المتعلمين، والعمل على إدراكها وفهم مسبباتها، وبناء البرامج والأدوات والاستراتيجيات المعززة لتوفير بيئة تعليمية مشجعة لصناعة الطالب المنافس.