نظمت جامعة شقراء، ممثلة في عمادة تقنية المعلومات والتعليم الإلكتروني، مساء يوم الأحد 11 رمضان 1444هـ، ورشة عمل عبر وسائل الاتصال المرئي، بعنوان "دور الذكاء الاصطناعي في تمكين التحول الرقمي"، لمنسوبي الجامعة قدمها الدكتور رائد شجاع الحافي أستاذ نظم المعلومات المشارك بالجامعة.
وهدفت المحاضرة إلى التعريف بعدد من الموضوعات في الذكاء الاصطناعي، والتي كان من أبرزها النظرة المستقبلية للذكاء الاصطناعي في المملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى التقنيات المستخدمة في التحول الرقمي، كما تناولت المحاضرة المعوقات والتحديات التي تواجه مجال الذكاء الاصطناعي، مع التعريف بدور الذكاء الاصطناعي في تحليل عمليات اتخاذ القرارات وتحسينها.
وتحدث الدكتور الحافي عن الذكاء الصناعي في السعودية مستشهدًا بمشروع نيوم الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى إطلاق أول مركز متخصص في حلول الاستدامة وتطبيقاتها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في وزارة البيئة والمياه والزراعة تحت مسمى "مركز الذكاء الاصطناعي" .
وتطرقت الورشة إلى التحول الرقمي والذي يتمثل في إعادة صياغة نموذج العمل بطريقة إبداعية ابتكارية، ويشتمل على عدة أركان تسمى أركان التغيير لإنجاح عملية التحول الرقمي وذلك عبر خطة استراتيجية لدى المنظمة للأعمال الرقمية، بالإضافة إلى تحليل البيانات مؤكدًا أن البيانات هي عبارة عن نفط المستقبل.
وحول المعوقات والتحديات التي تواجه تبني الذكاء الاصطناعي قال الدكتور الحافي: إنها تكمن في نقص الخبرة الفنية والتكلفة العالية والبيانات وتوافرها، مبينًا أن الذكاء الاصطناعي يعتمد بشكل أساسي على البيانات.
كما أشار إلى دور الذكاء الاصطناعي في عملية اتخاذ القرار، ودوره في تحسين الكفاءة في التغيير التدريجي وذلك عبر اتخاذ قرارات تتسم بالدقة العالية وذلك عن طريق التنبؤ بالمستقبل بناءً على البيانات المتوفرة.
وهدفت المحاضرة إلى التعريف بعدد من الموضوعات في الذكاء الاصطناعي، والتي كان من أبرزها النظرة المستقبلية للذكاء الاصطناعي في المملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى التقنيات المستخدمة في التحول الرقمي، كما تناولت المحاضرة المعوقات والتحديات التي تواجه مجال الذكاء الاصطناعي، مع التعريف بدور الذكاء الاصطناعي في تحليل عمليات اتخاذ القرارات وتحسينها.
وتحدث الدكتور الحافي عن الذكاء الصناعي في السعودية مستشهدًا بمشروع نيوم الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى إطلاق أول مركز متخصص في حلول الاستدامة وتطبيقاتها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في وزارة البيئة والمياه والزراعة تحت مسمى "مركز الذكاء الاصطناعي" .
وتطرقت الورشة إلى التحول الرقمي والذي يتمثل في إعادة صياغة نموذج العمل بطريقة إبداعية ابتكارية، ويشتمل على عدة أركان تسمى أركان التغيير لإنجاح عملية التحول الرقمي وذلك عبر خطة استراتيجية لدى المنظمة للأعمال الرقمية، بالإضافة إلى تحليل البيانات مؤكدًا أن البيانات هي عبارة عن نفط المستقبل.
وحول المعوقات والتحديات التي تواجه تبني الذكاء الاصطناعي قال الدكتور الحافي: إنها تكمن في نقص الخبرة الفنية والتكلفة العالية والبيانات وتوافرها، مبينًا أن الذكاء الاصطناعي يعتمد بشكل أساسي على البيانات.
كما أشار إلى دور الذكاء الاصطناعي في عملية اتخاذ القرار، ودوره في تحسين الكفاءة في التغيير التدريجي وذلك عبر اتخاذ قرارات تتسم بالدقة العالية وذلك عن طريق التنبؤ بالمستقبل بناءً على البيانات المتوفرة.