تشارك وزارة التعليم في تطبيق دراسة الاتجاهات الدولية في التحصيل الدراسي للرياضيات والعلوم (TIMSS 2023) التي تستهدف طلاب وطالبات الصفين الرابع الابتدائي والثاني المتوسط، وذلك خلال الفترة من 30 مايو إلى 1 يونيو 2023م، تحت إشراف الهيئة الدولية لتقويم التحصيل التربوي (IEA).
ويهدف اختبار TIMSS الذي سيُطبق على مدى يومين في عينة من مدارس المملكة، إلى قياس مستويات الطلبة في المفاهيم التي تعلموها في مادتي الرياضيات والعلوم، ومقارنة نتائج الاختبارات بين الدول المشارِكة؛ سعياً للوصول إلى أهم وأفضل الوسائل للارتقاء بمستوى التعليم.
وتعمل وزارة التعليم في كل دورة من الاختبارات الدولية TIMSS التي تُعقد كل 4 سنوات على إجراء دراسة تحليلية لجميع الفقرات المفسوحة في جميع الدورات السابقة وأداء طلبة المملكة فيها، وتقديم تقرير يمكن للمعلمين والمشرفين الاستفادة منه، مع تدريب المعلمين على إستراتيجيات تدريس مادتي الرياضيات والعلوم لتنمية مهاراتهم والارتقاء بها إلى المعايير المستهدفة في الاختبارات الدولية، والمواءمة بين معايير اختبار TIMSS والمناهج الدراسية.
وتحرص وزارة التعليم على المشاركة في الاختبارات الدولية كَونها مؤشراً هاماً لمستوى تحصيل الطلبة في المواد الدراسية الأساسية والمهارات التعليمية، حيث تتيح مقارنة تحصيل الطلبة الدراسي عبر أنظمة تربوية متباينة في خلفياتها الثقافية والاقتصادية والاجتماعية، مما يساعد الوزارة على تحسين وتطوير العملية التعليمية، وإجراءاتها ومخرجاتها، بما يُحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
ويهدف اختبار TIMSS الذي سيُطبق على مدى يومين في عينة من مدارس المملكة، إلى قياس مستويات الطلبة في المفاهيم التي تعلموها في مادتي الرياضيات والعلوم، ومقارنة نتائج الاختبارات بين الدول المشارِكة؛ سعياً للوصول إلى أهم وأفضل الوسائل للارتقاء بمستوى التعليم.
وتعمل وزارة التعليم في كل دورة من الاختبارات الدولية TIMSS التي تُعقد كل 4 سنوات على إجراء دراسة تحليلية لجميع الفقرات المفسوحة في جميع الدورات السابقة وأداء طلبة المملكة فيها، وتقديم تقرير يمكن للمعلمين والمشرفين الاستفادة منه، مع تدريب المعلمين على إستراتيجيات تدريس مادتي الرياضيات والعلوم لتنمية مهاراتهم والارتقاء بها إلى المعايير المستهدفة في الاختبارات الدولية، والمواءمة بين معايير اختبار TIMSS والمناهج الدراسية.
وتحرص وزارة التعليم على المشاركة في الاختبارات الدولية كَونها مؤشراً هاماً لمستوى تحصيل الطلبة في المواد الدراسية الأساسية والمهارات التعليمية، حيث تتيح مقارنة تحصيل الطلبة الدراسي عبر أنظمة تربوية متباينة في خلفياتها الثقافية والاقتصادية والاجتماعية، مما يساعد الوزارة على تحسين وتطوير العملية التعليمية، وإجراءاتها ومخرجاتها، بما يُحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030.