حققت مبادرة سنابل أجاويد التي نفذتها الإدارة العامة للتعليم في منطقة عسير المتمثلة في مسار العطاء، وضمن مبادرة أجاويد التي أطلقها سمو أمير المنطقة ورئيس هيئة تطويرها الأمير تركي بن طلال، تفاعلا كبيرا من كافة فئات المجتمع التعليمي، حيث بلغ عدد المشاركين والمشاركات من مختلف فئات المجتمع التعليمي في تعليم عسير، 33846 مشاركًا ومشاركة، صنعوا 2874 حدثا، بمشاركة سبع فِرق إشرافية، وذلك بالشراكة مع فرع الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والشؤون الصحية في المنطقة، وجمعية البر بأبها.
وأوضح مدير عام التعليم بعسير الدكتور أحمد العُمري، أن المبادرة سجّلت نجاحا كبيرا في صناعة التأثير الإيجابي في المبادرات المجتمعية، ونشر ثقافة التطوع وإحداث حراك ضخم في مجالات البذل والعطاء بمختلف أشكالها.
وأضاف : بفضل الله ثم بجهود فرق العمل في الإدارة والمكاتب والمدارس، تضاعفت نتائج المبادرة ومستهدفاتها وتحققت أرقام كبيرة فاقت التوقعات، مشيرا إلى أن أعداد المستفيدين من سنابل أجاويد بلغ 16634 مستفيدًا ومستفيدة، من المرضى، وكبار السن وذوي الإعاقة، والأيتام، وحُرّاس المدارس، وأبناء الشهداء، والموظفين العاملين في مواقعهم ، والمعلمين والقدوات، لافتًا إلى أنها تهدف إلى تعزيز قِيَم العطاء والتطوع والتعاون والجود، وتحقيق مبدأ التكامل المجتمعي واللُّحمة الوطنية، إضافة إلى تقديم الدعم النفسي لمحتاجيه من الفئات التي استهدفتها المبادرة، مؤكدًا حرص سمو أمير المنطقة، على تعزيز القيم ومكارم الأخلاق، وبثّ روح التعاون والتطوع في نفوس أفراد المجتمع، واستنهاض الهمم لخدمة المجتمع في شتى المجالات.
وثمّن "العُمري" جهود فِرق العمل من الإدارات والمكاتب والمدارس لإنجاح المبادرة وفق الخطط المعدّة لذلك، مؤكدا على أهمية العمل على استدامة مثل هذه المشاريع ، وتطويرها وتعزيزها في المجتمعين التعليمي والمحلي.
وأوضح مدير عام التعليم بعسير الدكتور أحمد العُمري، أن المبادرة سجّلت نجاحا كبيرا في صناعة التأثير الإيجابي في المبادرات المجتمعية، ونشر ثقافة التطوع وإحداث حراك ضخم في مجالات البذل والعطاء بمختلف أشكالها.
وأضاف : بفضل الله ثم بجهود فرق العمل في الإدارة والمكاتب والمدارس، تضاعفت نتائج المبادرة ومستهدفاتها وتحققت أرقام كبيرة فاقت التوقعات، مشيرا إلى أن أعداد المستفيدين من سنابل أجاويد بلغ 16634 مستفيدًا ومستفيدة، من المرضى، وكبار السن وذوي الإعاقة، والأيتام، وحُرّاس المدارس، وأبناء الشهداء، والموظفين العاملين في مواقعهم ، والمعلمين والقدوات، لافتًا إلى أنها تهدف إلى تعزيز قِيَم العطاء والتطوع والتعاون والجود، وتحقيق مبدأ التكامل المجتمعي واللُّحمة الوطنية، إضافة إلى تقديم الدعم النفسي لمحتاجيه من الفئات التي استهدفتها المبادرة، مؤكدًا حرص سمو أمير المنطقة، على تعزيز القيم ومكارم الأخلاق، وبثّ روح التعاون والتطوع في نفوس أفراد المجتمع، واستنهاض الهمم لخدمة المجتمع في شتى المجالات.
وثمّن "العُمري" جهود فِرق العمل من الإدارات والمكاتب والمدارس لإنجاح المبادرة وفق الخطط المعدّة لذلك، مؤكدا على أهمية العمل على استدامة مثل هذه المشاريع ، وتطويرها وتعزيزها في المجتمعين التعليمي والمحلي.