حصل الأستاذ حمزة بن أحمد بن إبراهيم آل سعيد، على جائزة التميز بجامعة الملك خالد، في دورتها الثامنة للعام 1443 (مجال الموظف المتميز، المركز الثاني)، وجاء فوز آل سعيد بالجائزة نظير جهوده ومنجزاته المهنية من خلال عمله بمكتب معالي رئيس الجامعة.
بدأ آل سعيد الحاصل على بكالوريوس إدارة الأعمال ودبلوم علوم الحاسب الآلي التطبيقي (برمجة تطبيقية) عمله بالجامعة منذ 1420هـ وتدرج في الترقيات حتى وصل المرتبة التاسعة معززًا مهاراته وخبراته المهنية في مجالات السكرتارية والمشاركة في أعمال القبول والحفظ والأرشفة الإلكترونية وإدارة برامج الاتصالات الإدارية والدعم الفني ورعاية المستفيدين وإدارة أمانة مجلس الجامعة وعدة مهام إدارية أخرى بالجامعة.
وحضر آل سعيد العديد من الملتقيات التي يؤكد دورها الفاعل في نقل التجارب وصقل المهارات منها منتدى إدارة الوثائق إلكترونيًّا وملتقى خدمة تواصل وورشة عمل الاحتياجات التدريبية المأمولة كما شارك في مبادرة رؤية وطن بالإضافة إلى عدد من المبادرات والأعمال التطوعية.
ويؤكد آل سعيد أن من أهم الأعمال والمهارات عمله مدقق جودة معتمدًا بالجامعة وفق المواصفة الدولية ISO 9001:2015 مضيفًا أن العمل في إطار ضمان الجودة يُكسب الدقة والموضوعية والتنظيم والعمل وفق مؤشرات أداء وضمن عمل استراتيجي ينطلق من أهداف حقيقية تسعى المنظومة إلى تحقيقها.
ويشكر آل سعيد معالي رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي على توفير كل ما من شأنه تحفيز الموظفين والرقي بمستواهم المهني، كما يثمن جهود كل من عمل معه مسؤولا كان أو ضمن فريق العمل، ويرى آل سعيد أن بيئة العمل بما فيها من إمكانات وبما فيها أيضًا من خبرات وزملاء عمل تدفع إلى التميز وتساهم في تحقيق الطموح، ويؤكد أن العمل الدؤوب هو المفتاح الحقيقي لتحقيق المنجزات.
آل سعيد كان على مدى 24 عامًا مثالا للمسؤولية والإتقان، وهو أحد النماذج المميزة لمنسوبي الجامعة الذين يرون خدمة جامعتهم وتحقيق مستهدفات رؤية وطنهم الطموحة 2030 فخرًا ومسؤولية.
بدأ آل سعيد الحاصل على بكالوريوس إدارة الأعمال ودبلوم علوم الحاسب الآلي التطبيقي (برمجة تطبيقية) عمله بالجامعة منذ 1420هـ وتدرج في الترقيات حتى وصل المرتبة التاسعة معززًا مهاراته وخبراته المهنية في مجالات السكرتارية والمشاركة في أعمال القبول والحفظ والأرشفة الإلكترونية وإدارة برامج الاتصالات الإدارية والدعم الفني ورعاية المستفيدين وإدارة أمانة مجلس الجامعة وعدة مهام إدارية أخرى بالجامعة.
وحضر آل سعيد العديد من الملتقيات التي يؤكد دورها الفاعل في نقل التجارب وصقل المهارات منها منتدى إدارة الوثائق إلكترونيًّا وملتقى خدمة تواصل وورشة عمل الاحتياجات التدريبية المأمولة كما شارك في مبادرة رؤية وطن بالإضافة إلى عدد من المبادرات والأعمال التطوعية.
ويؤكد آل سعيد أن من أهم الأعمال والمهارات عمله مدقق جودة معتمدًا بالجامعة وفق المواصفة الدولية ISO 9001:2015 مضيفًا أن العمل في إطار ضمان الجودة يُكسب الدقة والموضوعية والتنظيم والعمل وفق مؤشرات أداء وضمن عمل استراتيجي ينطلق من أهداف حقيقية تسعى المنظومة إلى تحقيقها.
ويشكر آل سعيد معالي رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي على توفير كل ما من شأنه تحفيز الموظفين والرقي بمستواهم المهني، كما يثمن جهود كل من عمل معه مسؤولا كان أو ضمن فريق العمل، ويرى آل سعيد أن بيئة العمل بما فيها من إمكانات وبما فيها أيضًا من خبرات وزملاء عمل تدفع إلى التميز وتساهم في تحقيق الطموح، ويؤكد أن العمل الدؤوب هو المفتاح الحقيقي لتحقيق المنجزات.
آل سعيد كان على مدى 24 عامًا مثالا للمسؤولية والإتقان، وهو أحد النماذج المميزة لمنسوبي الجامعة الذين يرون خدمة جامعتهم وتحقيق مستهدفات رؤية وطنهم الطموحة 2030 فخرًا ومسؤولية.