فى لفتة فنية رائعة وموهبة من نسج الخيال وبأناملها ذات الخمسين ربيعا، تابى إلا أن تشارك فى يوم من أيام الوطن الخالدة فى أذهان جميع السعوديين، وتصر أن تحتفل بطريقتها الخاصة من أقصى الشمال بلوحات تتضح من خلالها ملامح حب هذا الوطن والانتماء والوفاء له بنسجها لصور المؤسس والملك عبدالله وولي عهده مسطره بأعمالها اليدوية متحف تجمع فيه صورهم كهدية منها لهذا الوطن في يومه الرابع والثمانين ، معبرة بفرحتها بهذا اليوم الذي من الله على جميع السعوديين من بعده بالعيش بأمن وأمان وحياة طيبة يحسدنا عليها من افتقدها بالبلدان المجاورة
فدمت ياوطن ودامت أفراحك وحماك الله وأعز بك الاسلام والمسلمين .
فدمت ياوطن ودامت أفراحك وحماك الله وأعز بك الاسلام والمسلمين .