قال الصحفي جمال الغراب المقيم في إثيوبيا، في تدوينة نشرها على حسابه الرسمي بموقع فيس بوك رصدها نافذة اليمن أن :"الآثار الموجودة في المتحف الوطني الإثيوبي يدحض كذبة ان (اليمن أصل العرب)".
واضاف:" وكل ما سمعته وتعلمته في مدارس ومعاهد وجامعات اليمن حول الآثار القديمة والحضارة اليمنية وجدتها في إثيوبيا وأكثر مماهو في بلادنا ، إلا إذا كانت (اليمن وإثيوبيا) حضارة واحدة قديما، فهذا أمر آخر".
وأوضح أن :"الأدوات الزراعية والالات التي استخدمها اليمنيون القدامئ في حراثة الأرض وقيل بأنها من صنع الإنسان اليمني موجودة في إثيوبيا بذات الأشكال التي هي في اليمن، بل وأكثر"
وتابع جمال الغراب :"لذلك لا استبعد بأن كل ماله صلة بالحضارة اليمنية القديمة مسروق من الحضارة الحبشية قديما بما في ذلك الخط المسند وجدته منقوش على كثير من القطع الأثرية في المتحف الوطني الإثيوبي".
وأشار إلى أن الصورة بجانب تمثال إثيوبي قديم يعود تاريخه إلى آلاف السنين وهناك تماثيل وأثار اقدم منها بكثير.
ونشر تدوينة أخرى يرد فيها على تساؤلات رواد موقع فيسبوك على التدوينة السابقة.
لمن يقول أن القطع الأثرية في الحبشة مسروقة من اليمن، هذا غير صحيح!
ففي هذه الصورة تظهر قطع أثرية غريبة واخرى مشابهه للقطع الأثرية اليمنية.
الفارق ان معظم القطع الأثرية في المتحف الوطني الإثيوبي مدونة بمعلومات تفصيلية في جانب كل قطعه أثرية ، بما في ذلك إسم المنطقة التي تم اكتشاف القطعة الأثرية فيها وتوثبقها بصور حية ما يثبت انها إثيوبية خالصة مية في المية، عكس القطع الأثرية اليمنية معظمها قطع بلا تاريخ و أدنى معلومات عنها.
وهذه الصورة نموذج واحد فقط ولاحظو اللوحة المعلقة الظاهرة شمال الصورة، فيها شرح مفصل عن القطع المذكورة.
إذا من الذي سرق آثار الآخر.
واضاف:" وكل ما سمعته وتعلمته في مدارس ومعاهد وجامعات اليمن حول الآثار القديمة والحضارة اليمنية وجدتها في إثيوبيا وأكثر مماهو في بلادنا ، إلا إذا كانت (اليمن وإثيوبيا) حضارة واحدة قديما، فهذا أمر آخر".
وأوضح أن :"الأدوات الزراعية والالات التي استخدمها اليمنيون القدامئ في حراثة الأرض وقيل بأنها من صنع الإنسان اليمني موجودة في إثيوبيا بذات الأشكال التي هي في اليمن، بل وأكثر"
وتابع جمال الغراب :"لذلك لا استبعد بأن كل ماله صلة بالحضارة اليمنية القديمة مسروق من الحضارة الحبشية قديما بما في ذلك الخط المسند وجدته منقوش على كثير من القطع الأثرية في المتحف الوطني الإثيوبي".
وأشار إلى أن الصورة بجانب تمثال إثيوبي قديم يعود تاريخه إلى آلاف السنين وهناك تماثيل وأثار اقدم منها بكثير.
ونشر تدوينة أخرى يرد فيها على تساؤلات رواد موقع فيسبوك على التدوينة السابقة.
لمن يقول أن القطع الأثرية في الحبشة مسروقة من اليمن، هذا غير صحيح!
ففي هذه الصورة تظهر قطع أثرية غريبة واخرى مشابهه للقطع الأثرية اليمنية.
الفارق ان معظم القطع الأثرية في المتحف الوطني الإثيوبي مدونة بمعلومات تفصيلية في جانب كل قطعه أثرية ، بما في ذلك إسم المنطقة التي تم اكتشاف القطعة الأثرية فيها وتوثبقها بصور حية ما يثبت انها إثيوبية خالصة مية في المية، عكس القطع الأثرية اليمنية معظمها قطع بلا تاريخ و أدنى معلومات عنها.
وهذه الصورة نموذج واحد فقط ولاحظو اللوحة المعلقة الظاهرة شمال الصورة، فيها شرح مفصل عن القطع المذكورة.
إذا من الذي سرق آثار الآخر.