بعد اكتمال الاستعدادات النهائية، ينطلق غدا رائدا الفضاء السعوديان، ريانة برناوي، وعلي القرني إلى الفضاء في مهمة بحثية وعلمية في محطة الفضاء الدولية تستمر عشرة أيام.
وتعتبر السعودية إحدى الدول القليلة في العالم التي ترسل رائدي فضاء من الجنسية نفسها إلى محطة الفضاء الدولية في وقت واحد. وسيصبحان ثاني وثالث سعودي يطيران إلى الفضاء.
سيسافر طاقم المهمة في صاروخ فالكون 9 ومركبة دراغون في الولايات المتحدة.
وريانة هي أول رائدة فضاء سعودية وعربية مسلمة، تذهب إلى الفضاء، وهي في الثلاثينيات من عمرها، وباحثة في الطب الحيوي وأكملت درجة البكالوريوس في العلوم الطبية الحيوية في جامعة أوتاجو في نيوزيلندا. وحصلت على الماجستير في العلوم الطبية الحيوية من جامعة الفيصل بالرياض. ولديها خبرة تزيد على 9 سنوات في أبحاث الخلايا الجذعية السرطانية. وستتضمن مهمتها في الفضاء تجارب طبية وبيئية.
وسيجري رواد الفضاء دراسة تغييرات المؤشرات الحيوية في الدم وفي وظائف الجسم خلال مهمات الفضاء قصيرة المدى. ودراسة تأثير بيئة الجاذبية الصغرى على النشاط الكهربائي في الدماغ.
وسيرافق برناوي مواطنها السعودي علي القرني وهو طيار مقاتل، ويتمتع بخبرة مدتها 12 عاما ويعد أيضا أول رائد فضاء سعودي يسافر في مهمة إلى المحطة الدولية، ولديه أكثر من 2300 ساعة طيران.
وتتضمن الرحلة إجراء عدد من التجارب البحثية العلمية في بيئة الجاذبية الصغرى، ويعد بعضها الأول من نوعه في العالم، بهدف الإجابة على تساؤلات تساعد في الأبحاث الصحية والبيئية.
ودربت السعودية رائدي فضاء آخرين ، مريم فردوس وعلي الغامدي ، كجزء من برنامج رحلات الفضاء البشرية.
وستكون ثاني دولة عربية ترسل رواد فضاء في مهام بعد الإمارات، التي أرسلت سلطان النيادي في أول مهمة فضائية طويلة المدى بالتعاون مع ناسا وسبيس إكس.
وأصبحت الإماراتية نورا المطروشي أول امرأة عربية تنضم إلى عالم رواد الفضاء.
وتعتبر السعودية إحدى الدول القليلة في العالم التي ترسل رائدي فضاء من الجنسية نفسها إلى محطة الفضاء الدولية في وقت واحد. وسيصبحان ثاني وثالث سعودي يطيران إلى الفضاء.
سيسافر طاقم المهمة في صاروخ فالكون 9 ومركبة دراغون في الولايات المتحدة.
وريانة هي أول رائدة فضاء سعودية وعربية مسلمة، تذهب إلى الفضاء، وهي في الثلاثينيات من عمرها، وباحثة في الطب الحيوي وأكملت درجة البكالوريوس في العلوم الطبية الحيوية في جامعة أوتاجو في نيوزيلندا. وحصلت على الماجستير في العلوم الطبية الحيوية من جامعة الفيصل بالرياض. ولديها خبرة تزيد على 9 سنوات في أبحاث الخلايا الجذعية السرطانية. وستتضمن مهمتها في الفضاء تجارب طبية وبيئية.
وسيجري رواد الفضاء دراسة تغييرات المؤشرات الحيوية في الدم وفي وظائف الجسم خلال مهمات الفضاء قصيرة المدى. ودراسة تأثير بيئة الجاذبية الصغرى على النشاط الكهربائي في الدماغ.
وسيرافق برناوي مواطنها السعودي علي القرني وهو طيار مقاتل، ويتمتع بخبرة مدتها 12 عاما ويعد أيضا أول رائد فضاء سعودي يسافر في مهمة إلى المحطة الدولية، ولديه أكثر من 2300 ساعة طيران.
وتتضمن الرحلة إجراء عدد من التجارب البحثية العلمية في بيئة الجاذبية الصغرى، ويعد بعضها الأول من نوعه في العالم، بهدف الإجابة على تساؤلات تساعد في الأبحاث الصحية والبيئية.
ودربت السعودية رائدي فضاء آخرين ، مريم فردوس وعلي الغامدي ، كجزء من برنامج رحلات الفضاء البشرية.
وستكون ثاني دولة عربية ترسل رواد فضاء في مهام بعد الإمارات، التي أرسلت سلطان النيادي في أول مهمة فضائية طويلة المدى بالتعاون مع ناسا وسبيس إكس.
وأصبحت الإماراتية نورا المطروشي أول امرأة عربية تنضم إلى عالم رواد الفضاء.