حققت جامعة شقراء، ممثلة بالطالب مازن بن خالد القبلان من قسم القانون بكلية العلوم والدراسات الإنسانية بالمقر الرئيس، المركز الخامس في جائزة أفضل مترافع عن المدعي، والتي أقيمت ضمن أنشطة منافسة التحكيم التجاري الدولية التي ينظمها المركز السعودي للتحكيم التجاري، بمشاركة 110 فريقًا يمثلها 590 طالبًا من 88 جامعة ومؤسسة تعليمية من 20 دولة عربية.
وتستهدف المسابقة طلاب وطالبات مرحلة البكالوريوس في كليات الشريعة والقانون والأنظمة في الجامعات، لإكسابهم مهارات عديدة مثل: "مهارات الترافع أمام هيئة التحكيم، والقدرة على كتابة مذكرات المرافعات لتأهيلهم لممارسة التحكيم في المستقبل، بالإضافة إلى اكتساب الخبرة للحياة العملية بعد التخرج.
وشهدت منافسات المسابقة تنظيم مسابقة افتراضية للترافع في قضية تحكيم، تحاكي قضايا التجارة الدولية والتي تهدف لصقل المهارات القانونية والشخصية التي يحتاجها المشاركون للترافع أمام هيئات التحكيم الدولية، وكذلك رفع كفاءتهم الشخصية والمعرفية النظامية والقانونية، إضافة إلى المساهمة في إبراز كفاءة طلاب القانون في الجامعات السعودية، وتمكينهم من المنافسة على المستوى الدولي.
وتعتبر هذه المنافسة نموذجًا عمليًا لجلسات التحكيم الدولي الحقيقية، حيث يقوم الطلاب من خلالها بممارسة أدوار محاكاة حقيقية لدور المدعي والمدعى عليه أمام هيئة محكمين من ذوي الخبرة والكفاءة والمهارة، وذلك بهدف تعريف المشاركين على قواعد التحكيم الدولي والإجراءات المتبعة فيه، وتطوير قدراتهم على مواجهة الجمهور والثقة بالنفس والدفاع عن أفكارهم في قضايا التحكيم، وكذلك تعزيز مهارات العرض والتقديم والاستذكار في جلسات التحكيم، وخلق وتشجيع روح التنافس الشريف لدى الطلبة للوصول إلى المراحل النهائية من المنافسة.
وتستهدف المسابقة طلاب وطالبات مرحلة البكالوريوس في كليات الشريعة والقانون والأنظمة في الجامعات، لإكسابهم مهارات عديدة مثل: "مهارات الترافع أمام هيئة التحكيم، والقدرة على كتابة مذكرات المرافعات لتأهيلهم لممارسة التحكيم في المستقبل، بالإضافة إلى اكتساب الخبرة للحياة العملية بعد التخرج.
وشهدت منافسات المسابقة تنظيم مسابقة افتراضية للترافع في قضية تحكيم، تحاكي قضايا التجارة الدولية والتي تهدف لصقل المهارات القانونية والشخصية التي يحتاجها المشاركون للترافع أمام هيئات التحكيم الدولية، وكذلك رفع كفاءتهم الشخصية والمعرفية النظامية والقانونية، إضافة إلى المساهمة في إبراز كفاءة طلاب القانون في الجامعات السعودية، وتمكينهم من المنافسة على المستوى الدولي.
وتعتبر هذه المنافسة نموذجًا عمليًا لجلسات التحكيم الدولي الحقيقية، حيث يقوم الطلاب من خلالها بممارسة أدوار محاكاة حقيقية لدور المدعي والمدعى عليه أمام هيئة محكمين من ذوي الخبرة والكفاءة والمهارة، وذلك بهدف تعريف المشاركين على قواعد التحكيم الدولي والإجراءات المتبعة فيه، وتطوير قدراتهم على مواجهة الجمهور والثقة بالنفس والدفاع عن أفكارهم في قضايا التحكيم، وكذلك تعزيز مهارات العرض والتقديم والاستذكار في جلسات التحكيم، وخلق وتشجيع روح التنافس الشريف لدى الطلبة للوصول إلى المراحل النهائية من المنافسة.