اقامت أمانة منطقة القصيم ممثلة بالإدارة العامة للنظافة حملة تستهدف فيها تغيير السلوكيات الخاطئة والممارسات السلبية ولزيادة الوعي بخطورة رمي المبعثرات والنفايات في الحدائق العامة وفي الشوارع والأرصفة والمواقف العامة والساحات مما يؤثر على نظافة المدينة و السلوك الغير حضاري.
وتبذل الأمانة جهد كبير لتحسين المشهد الحضري ومعالجة التشوه البصري وكذلك تحرص على رفع مستوى النظافة والمحافظة على البيئة، كما توضح الأمانة أن جمع النفايات وإزالتها عملية مكلفة وتستغرق الجهد والوقت على مدار اليوم لنظافة الساحات الخضراء والمتنزهات والحدائق العامة وفق أعلى المعايير، لتكون متنفساً للناس ومتنزهًا لهم، إلا أن البعض من مرتادي هذه الأماكن يشوهون المظهر العام لها، وذلك بتركهم للنفايات حين مغادرة المكان دون أن يهتموا بجمعها ومن ثم وضعها في الحاويات المخصصة لها.
وتهدف هذه الحملة لتسليط الضوء على هذه الظاهرة ومعالجة هذه الممارسات والسلوكيات السلبية لكي لا تصبح ظاهرة ومظهرًا غير حضاري، كما أن ديننا الحنيف يحثنا على النظافة وإماطة الأذى عن الطريق، فهي من مظاهر الإيمان، وهي سلوك إنساني وحضاري.
وتحرص الأمانة على رفع مستوى النظافة والمحافظة على البيئة ونظافة المدينة وجودة الحياة.
وتبذل الأمانة جهد كبير لتحسين المشهد الحضري ومعالجة التشوه البصري وكذلك تحرص على رفع مستوى النظافة والمحافظة على البيئة، كما توضح الأمانة أن جمع النفايات وإزالتها عملية مكلفة وتستغرق الجهد والوقت على مدار اليوم لنظافة الساحات الخضراء والمتنزهات والحدائق العامة وفق أعلى المعايير، لتكون متنفساً للناس ومتنزهًا لهم، إلا أن البعض من مرتادي هذه الأماكن يشوهون المظهر العام لها، وذلك بتركهم للنفايات حين مغادرة المكان دون أن يهتموا بجمعها ومن ثم وضعها في الحاويات المخصصة لها.
وتهدف هذه الحملة لتسليط الضوء على هذه الظاهرة ومعالجة هذه الممارسات والسلوكيات السلبية لكي لا تصبح ظاهرة ومظهرًا غير حضاري، كما أن ديننا الحنيف يحثنا على النظافة وإماطة الأذى عن الطريق، فهي من مظاهر الإيمان، وهي سلوك إنساني وحضاري.
وتحرص الأمانة على رفع مستوى النظافة والمحافظة على البيئة ونظافة المدينة وجودة الحياة.