أجرى رائدا الفضاء السعوديان ريانة برناوي وعلي القرني، اتصالا لاسلكيا مع مجموعة من الطلاب، باستخدام ترددات هواة الراديو "Amateur Radio" خلال مرور محطة الفضاء الدولية فوق المحطة الأرضية بالعاصمة الرياض، وذلك بالتنسيق مع الهيئة السعودية للفضاء، وبالشراكة مع وزارة التعليم وهيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، وبالتعاون مع الجمعية السعودية لهواة اللاسلكي، بهدف المشاركة في توعية الطلاب بالمعارف العلمية وتغذية فضولهم نحو الفضاء وإلهامهم بتقنيات المستقبل.
وخلال الاتصال تحاور الطلاب مع رائدي الفضاء السعوديين ريانة برناوي وعلي القرني، حيث أجاب الرائدان عن أسئلتهم حول طرق العيش في الفضاء وروتين الحياة اليومية على متن محطة الفضاء الدولية، كما شاركوهم عددا من المعلومات التي عايشوها بأنفسهم، وكذلك مشاعرهم خلال الرحلة.
واستخدم رائدي الفضاء السعوديين إشارة النداء الخاصة بالمملكة “HZ0ISS"، من خلال تقنية الاتصال الراديوي التي تستخدم الترددات العالية جدا (VHF) المخصصة لهواة الراديو، والتي تعمل عبر اتصال إرسال واستقبال بالنمط الصوتي بين محطة أرضية ومحطة الفضاء الدولية لدى عبورها فوق المحطة الأرضية، وبالتنسيق مع منظمة “ARISS".
يشار إلى أن رائدي الفضاء السعوديين كانا قد وصلا إلى محطة الفضاء الدولية الاثنين الماضي في مهمة علمية تسعى لإجراء 14 تجربة بحثية في بيئة الجاذبية الصغرى، وستسهم نتائجها في تعزيز مكانة المملكة عالميا في مجال استكشاف الفضاء، وخدمة البشرية، وإبراز دور مراكز الأبحاث السعودية وتأكيد جهودها الحثيثة في إحداث تأثير علمي في هذا المجال.
وخلال الاتصال تحاور الطلاب مع رائدي الفضاء السعوديين ريانة برناوي وعلي القرني، حيث أجاب الرائدان عن أسئلتهم حول طرق العيش في الفضاء وروتين الحياة اليومية على متن محطة الفضاء الدولية، كما شاركوهم عددا من المعلومات التي عايشوها بأنفسهم، وكذلك مشاعرهم خلال الرحلة.
واستخدم رائدي الفضاء السعوديين إشارة النداء الخاصة بالمملكة “HZ0ISS"، من خلال تقنية الاتصال الراديوي التي تستخدم الترددات العالية جدا (VHF) المخصصة لهواة الراديو، والتي تعمل عبر اتصال إرسال واستقبال بالنمط الصوتي بين محطة أرضية ومحطة الفضاء الدولية لدى عبورها فوق المحطة الأرضية، وبالتنسيق مع منظمة “ARISS".
يشار إلى أن رائدي الفضاء السعوديين كانا قد وصلا إلى محطة الفضاء الدولية الاثنين الماضي في مهمة علمية تسعى لإجراء 14 تجربة بحثية في بيئة الجاذبية الصغرى، وستسهم نتائجها في تعزيز مكانة المملكة عالميا في مجال استكشاف الفضاء، وخدمة البشرية، وإبراز دور مراكز الأبحاث السعودية وتأكيد جهودها الحثيثة في إحداث تأثير علمي في هذا المجال.