كرم مُحافظة محايل عسير الاستاذ محمد بن فلاح القرقاح عددًا من منسوبي بلدية المُحافظة المُشاريكن في مُبادرة أجاويد جاء ذلك بعد حصول البلدية على المركز الأول بمنطقة عسير .
وتأتي المبادرة تماشيًا مع إستراتيجية تطوير منطقة عسير، في محور الإنسان، حيث ستنطلق المبادرة مع أول أيام الشهر الفضيل في ثلاثة مسارات بمشاركة الأفراد ومجموعات التطوع والجهات الحكومية والخاصة والأهلية في منطقة عسير، تحت إشراف المحافظات وضمن معايير وشروط محددة.
وتهدف مبادرة " أجاويد" إلى رفع مستوى جودة الأنشطة والفعاليات المجتمعية في رمضان، واستنهاض الهمم نحو خدمة المجتمع ودفع عجلة التنمية، ووضع برامج رمضان على جادة طريق استراتيجية قمم وشيم.
ويُعنى المسار الأول وعنوانه "عطاء" بتعزيز سمو الروح المتنامي مع شهر البذل، عبر صور للمجتمع المترابط من خلال مبادرات تشمل المساجد التي تخلق أنموذجًا للمسجد المثالي في النظافة والتنظيم والألفة بين المصلين، وبذل الجاه والمال في توحيد الصف وجمع الكلمة وإصلاح القلوب، والوصول إلى المحتاجين وتقديم العون لهم بإبداع وبإحسان، ومساعدة المرضى وكبار السن والمعاقين بالعلاج، أو توفير الاحتياجات الطبية اللازمة لهم.
واهتم المسار الثاني "وعي"، بتنمية العقل عبر برامج التوعية المجتمعية في المنصات المختلفة، وإقامة الأمسيات الثقافية والصالونات الأدبية، وتنظيم الأنشطة الاجتماعية الهادفة إلى رفع وعي المجتمع، إضافة إلى برامج توظيف خبرات المجتمع وأعلامه لنقل المعرفة وعرض التجربة لتحقيق الاستفادة القصوى من خبراتهم وإمكاناتهم.
وتأتي المبادرة تماشيًا مع إستراتيجية تطوير منطقة عسير، في محور الإنسان، حيث ستنطلق المبادرة مع أول أيام الشهر الفضيل في ثلاثة مسارات بمشاركة الأفراد ومجموعات التطوع والجهات الحكومية والخاصة والأهلية في منطقة عسير، تحت إشراف المحافظات وضمن معايير وشروط محددة.
وتهدف مبادرة " أجاويد" إلى رفع مستوى جودة الأنشطة والفعاليات المجتمعية في رمضان، واستنهاض الهمم نحو خدمة المجتمع ودفع عجلة التنمية، ووضع برامج رمضان على جادة طريق استراتيجية قمم وشيم.
ويُعنى المسار الأول وعنوانه "عطاء" بتعزيز سمو الروح المتنامي مع شهر البذل، عبر صور للمجتمع المترابط من خلال مبادرات تشمل المساجد التي تخلق أنموذجًا للمسجد المثالي في النظافة والتنظيم والألفة بين المصلين، وبذل الجاه والمال في توحيد الصف وجمع الكلمة وإصلاح القلوب، والوصول إلى المحتاجين وتقديم العون لهم بإبداع وبإحسان، ومساعدة المرضى وكبار السن والمعاقين بالعلاج، أو توفير الاحتياجات الطبية اللازمة لهم.
واهتم المسار الثاني "وعي"، بتنمية العقل عبر برامج التوعية المجتمعية في المنصات المختلفة، وإقامة الأمسيات الثقافية والصالونات الأدبية، وتنظيم الأنشطة الاجتماعية الهادفة إلى رفع وعي المجتمع، إضافة إلى برامج توظيف خبرات المجتمع وأعلامه لنقل المعرفة وعرض التجربة لتحقيق الاستفادة القصوى من خبراتهم وإمكاناتهم.