أرض القصيم خضراء ، مبادرة أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم عام 1438هـ ، لتبدأ المنطقة مرحلة تحوليّة لنشر ثقافة الاهتمام بالتشجير، لتتنفس ارض القصيم برئة أشجارها التي تحاكي طبيعتها وبيئتها، بعد ان سجلت خلال المراحل العشر الماضية غرس 2،012،490 مليون نبتة، ولتتوافق مع مبادرة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ، السعودية الخضراء"، و"مبادرة الشرق الأوسط الأخضر"، وسترسمان توجه المملكة والمنطقة في حماية الأرض والطبيعة ووضعها في خارطة طريق ذات معالم واضحة وطموحة وستسهمان بشكل قوي لتحقيق المستهدفات العالمية.
وتسعى المبادرة في كل مرحلة من مراحلها ، بقيادة سمو أمير القصيم، وبالشراكة مع فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة القصيم والمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر والقطاعات الحكومية بالمنطقة لإعطاء الاهمية للحفاظ على البيئة وتحقيق جميع أهدافها التي اصبحت واقعاً بوصولها الى أرقام قياسية.
وأظهرت الإحصاءات بأن المرحلة الأولى للمبادرة شهدت 61،797 ألف شتلة والمرحلة الثانية 88،203 ألف شتلة و المرحلة الثالثة 115,845 شتلة و المرحلة الرابعة 50،000 ألف شتلة والمرحلة الخامسة 100،000 ألف شتلة والمرحلة السادسة 262،000 ألف شتلة، والمرحلة السابعة 399،736 ألف شتلة، والمرحلة الثامنة 463،583 ألف شتلة، والمرحلة التاسعة 215،326 ألف شتلة، فيما أطلقت المرحلة العاشرة مؤخراً وتم استزراع256،000 ألف شتلة, حيث روعي في اختيار المواقع الحيوية في مدن ومحافظات ومراكز المنطقة التي يكون للتشجير أثرا واضحا، وامكانية توفير ري الأشجار عبر مصادر المياه المعالجة من محطات التنقية لضمان استدامتها.
وأكد فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة القصيم حرص سمو أمير القصيم خلال إطلاق مبادرة ارض القصيم خضراء على التشاركية والتعاون بين القطاعات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني، والتي تأتي لتعزيز مفهوم الاهتمام بالشجرة لدى النشء من خلال مشاركة الجميع في مراحل المبادرة ، والتأكيد على إعادة ما كانت عليه هذه الأرض قبل عشرات السنين, والمحافظة عليها من التعدي على الغطاء النباتي عبر الرعي والاحتطاب الجائر.
وتسعى المبادرة في كل مرحلة من مراحلها ، بقيادة سمو أمير القصيم، وبالشراكة مع فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة القصيم والمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر والقطاعات الحكومية بالمنطقة لإعطاء الاهمية للحفاظ على البيئة وتحقيق جميع أهدافها التي اصبحت واقعاً بوصولها الى أرقام قياسية.
وأظهرت الإحصاءات بأن المرحلة الأولى للمبادرة شهدت 61،797 ألف شتلة والمرحلة الثانية 88،203 ألف شتلة و المرحلة الثالثة 115,845 شتلة و المرحلة الرابعة 50،000 ألف شتلة والمرحلة الخامسة 100،000 ألف شتلة والمرحلة السادسة 262،000 ألف شتلة، والمرحلة السابعة 399،736 ألف شتلة، والمرحلة الثامنة 463،583 ألف شتلة، والمرحلة التاسعة 215،326 ألف شتلة، فيما أطلقت المرحلة العاشرة مؤخراً وتم استزراع256،000 ألف شتلة, حيث روعي في اختيار المواقع الحيوية في مدن ومحافظات ومراكز المنطقة التي يكون للتشجير أثرا واضحا، وامكانية توفير ري الأشجار عبر مصادر المياه المعالجة من محطات التنقية لضمان استدامتها.
وأكد فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة القصيم حرص سمو أمير القصيم خلال إطلاق مبادرة ارض القصيم خضراء على التشاركية والتعاون بين القطاعات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني، والتي تأتي لتعزيز مفهوم الاهتمام بالشجرة لدى النشء من خلال مشاركة الجميع في مراحل المبادرة ، والتأكيد على إعادة ما كانت عليه هذه الأرض قبل عشرات السنين, والمحافظة عليها من التعدي على الغطاء النباتي عبر الرعي والاحتطاب الجائر.