إشتكى سالكي طريق ثلوث المنظر بركوك وكذلك طريق وادي الخير - ثلوث المنظر من إهمال مقاول مشروع المياه الوطنية في مُحافظة بارق وثلوث المنظر لعدم إعادة طبقتي الأسفلت لما كانت عليه قبل تنفيذ مشروع شبكة المياه المُحلاة في المركز .
وقال البعض إن مقاول المشروع بعد ان قام بتمديد شبكة المياة تحت طبقة الأسفلت بتقاطع ثلوث المنظر بركوك وعمل حفريات لشبكة المياه لم يقم بإعادة طبقة الإسفلت لما كانت عليه قبل تنفيذ المشروع ، الأمر الذي تسبب للكثير في مشاكل وتلفات لبعض مركباتِهم . وقال أخرون ان الأضرار ذاتها خلفها المقاول بتقاطع طريق ثلوث المنظر وادي الخير ، مُطالبين الجهات ذات العلاقة ومقاول المشروع في المُحافظة بإعادة طبقة الأسفلت بعد ان تضررت جراء أعمال الحفر.
وتساءل الكثير من مواطني المركز عن دور الجهات ذات العلاقة في عدم إلزام المقاول بتنفيذ إصلاح الأضرار في مواقع الحفر بعد الإنتهاء من المشروع وإعادة الطريق لما كان عليه في السابق .مُشيرين إلى أن هذه الأضرار تفاقمت خاصة بعد تجريف مياه الأمطار للتربة في مواقع الحفريات.
تجدر الإشارة إلى ان شركة المياه الوطنية، كانت قد أعلنت ، عن ترسية عقد مشروع جديد لتنفيذ شبكات مياه في محافظة بارق بمنطقة عسير؛ لخدمة أكثر من 24 ألف مستفيد. وأوضحت أن عدد مستفيدي المشروع يتجاوز 24 ألفًا، بعد الانتهاء من تنفيذ أكثر من أربعة آلاف توصيلة منزلية،
وقال البعض إن مقاول المشروع بعد ان قام بتمديد شبكة المياة تحت طبقة الأسفلت بتقاطع ثلوث المنظر بركوك وعمل حفريات لشبكة المياه لم يقم بإعادة طبقة الإسفلت لما كانت عليه قبل تنفيذ المشروع ، الأمر الذي تسبب للكثير في مشاكل وتلفات لبعض مركباتِهم . وقال أخرون ان الأضرار ذاتها خلفها المقاول بتقاطع طريق ثلوث المنظر وادي الخير ، مُطالبين الجهات ذات العلاقة ومقاول المشروع في المُحافظة بإعادة طبقة الأسفلت بعد ان تضررت جراء أعمال الحفر.
وتساءل الكثير من مواطني المركز عن دور الجهات ذات العلاقة في عدم إلزام المقاول بتنفيذ إصلاح الأضرار في مواقع الحفر بعد الإنتهاء من المشروع وإعادة الطريق لما كان عليه في السابق .مُشيرين إلى أن هذه الأضرار تفاقمت خاصة بعد تجريف مياه الأمطار للتربة في مواقع الحفريات.
تجدر الإشارة إلى ان شركة المياه الوطنية، كانت قد أعلنت ، عن ترسية عقد مشروع جديد لتنفيذ شبكات مياه في محافظة بارق بمنطقة عسير؛ لخدمة أكثر من 24 ألف مستفيد. وأوضحت أن عدد مستفيدي المشروع يتجاوز 24 ألفًا، بعد الانتهاء من تنفيذ أكثر من أربعة آلاف توصيلة منزلية،