وقعّت وزارة التعليم ومجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية اليوم الاثنين مذكرة تفاهم؛ لتفعيل الشراكة الإستراتيجية وتوظيف إمكانات وخبرات الجهتين في خدمة اللغة العربية؛ وذلك من خلال وضع إطار عام للأعمال والأنشطة والمهمات المشتركة في المجالات المتعلقة بلغة الضاد.
ووقع مذكرة التفاهم من جانب وزارة التعليم وكيل الوزارة للتعليم العام د. عهود بنت عبدالله الفارس ومن جانب مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية الأمين العام المكلف للمجمع أ.د عبد الله بن صالح الوشمي.
وتهدف المذكرة إلى تعزيز التعاون بين الجهتين فيما يخدم تعليم اللغة العربية وتعلمها في جميع المجالات والبرامج والتطبيقات وسبل التعليم الحديثة، وتشجيع وحث الجامعات والمدارس الأجنبية والمؤسسات التعليمية على الاستفادة من اختبار الكفاية اللغوية الذي يعمل على إصداره مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، إضافة إلى التعريف باللغة العربية والمنح التعليمية المقدمة من حكومة المملكة العربية السعودية للطلبة الدوليين الراغبين في تعلم اللغة العربية.
ونصت مذكرة التفاهم على الاستفادة من معجم اللغة العربية المعاصرة والمدونة اللغوية، والتعاون المشترك في بناء المعاجم اللغوية الأخرى وتطويرها وتفعيلها، وبناء المناهج الدراسية وتطويرها وتطبيقها، إلى جانب تبادل المصادر اللغوية في دعم تعليم اللغة العربية وتعلّمها وتبادل الإصدارات المتعلقة بها، وتنمية قدرات العاملين في المجالات المرتبطة باللغة العربية، والمشاركة في المؤتمرات والبرامج والندوات والملتقيات والدورات التدريبية، إضافة إلى تبادل البيانات والمعلومات والخبرات التي تعزز عمل الجهتين، وتدعم تطوير برامجهما، وفق الأنظمة واللوائح المتّبَعة.
وتعزز مذكرة التفاهم التعاون المشترك في الاستفادة من الخبرات في مجال اللغة العربية وتعلمها وتعليمها لغة ثانية، كما تندرج المذكرة ضمن العمل المستمر في خدمة اللغة العربية، والمحافظة على سلامتها نطقًا وكتابة، والنظر في فصاحتها وأصولها وأساليبها وضوابطها وقواعدها، وتيسير تعلمها وتعليمها داخل المملكة وخارجها؛ لتواكب المتغيرات العصرية؛ وذلك تحقيقًا لمستهدفات رؤية السعودية 2030.
ووقع مذكرة التفاهم من جانب وزارة التعليم وكيل الوزارة للتعليم العام د. عهود بنت عبدالله الفارس ومن جانب مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية الأمين العام المكلف للمجمع أ.د عبد الله بن صالح الوشمي.
وتهدف المذكرة إلى تعزيز التعاون بين الجهتين فيما يخدم تعليم اللغة العربية وتعلمها في جميع المجالات والبرامج والتطبيقات وسبل التعليم الحديثة، وتشجيع وحث الجامعات والمدارس الأجنبية والمؤسسات التعليمية على الاستفادة من اختبار الكفاية اللغوية الذي يعمل على إصداره مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، إضافة إلى التعريف باللغة العربية والمنح التعليمية المقدمة من حكومة المملكة العربية السعودية للطلبة الدوليين الراغبين في تعلم اللغة العربية.
ونصت مذكرة التفاهم على الاستفادة من معجم اللغة العربية المعاصرة والمدونة اللغوية، والتعاون المشترك في بناء المعاجم اللغوية الأخرى وتطويرها وتفعيلها، وبناء المناهج الدراسية وتطويرها وتطبيقها، إلى جانب تبادل المصادر اللغوية في دعم تعليم اللغة العربية وتعلّمها وتبادل الإصدارات المتعلقة بها، وتنمية قدرات العاملين في المجالات المرتبطة باللغة العربية، والمشاركة في المؤتمرات والبرامج والندوات والملتقيات والدورات التدريبية، إضافة إلى تبادل البيانات والمعلومات والخبرات التي تعزز عمل الجهتين، وتدعم تطوير برامجهما، وفق الأنظمة واللوائح المتّبَعة.
وتعزز مذكرة التفاهم التعاون المشترك في الاستفادة من الخبرات في مجال اللغة العربية وتعلمها وتعليمها لغة ثانية، كما تندرج المذكرة ضمن العمل المستمر في خدمة اللغة العربية، والمحافظة على سلامتها نطقًا وكتابة، والنظر في فصاحتها وأصولها وأساليبها وضوابطها وقواعدها، وتيسير تعلمها وتعليمها داخل المملكة وخارجها؛ لتواكب المتغيرات العصرية؛ وذلك تحقيقًا لمستهدفات رؤية السعودية 2030.