اختتمت الإدارة العامة للتعليم في منطقة عسير، مؤخرا، فعاليات برنامج موهبة الإثرائي الأكاديمي للطلاب الموهوبين والطالبات الموهوبات، الذي نفذته مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، بالشراكة مع الإدارة العامة للتعليم في المنطقة.
وبلغ عدد المستفيدين والمستفيدات من البرنامج نحو 150 طالباً وطالبة، وجرى تنفيذ عدد من الفعاليات توزعت على برامج تخص البنين تمثلت في "الاختراعات، والكيمياء في حياتنا، والروبوت، ومهندس المستقبل"، وبرامج تخص البنات شملت، "الاختراعات، وبرمجة الحاسوب، والروبوت، ومهندس المستقبل"، بالإضافة إلى الجوانب المهارية، وسط مشاركة فاعلة من الطلاب والطالبات الموهوبين والموهوبات.
وجرى تكريم الطلبة المشاركين، والجهات الداعمة والمشاركة.
يُذكر أن البرنامج نُفّذ في المدة من الخامس إلى الثالث والعشرين من شهر محرم الحالي، وتلقى خلاله الطلبة معرفة وخبرات علمية متقدمة لتعزيز قدراتهم وتنمية مهاراتهم؛ كما هدف البرامج إلى إثراء المعرفة ورفع الكفاءة والاستعداد وبناء الخبرات العلمية والعملية وفق منهجيات عالمية، من خلال أنشطة تركز على تطوير المهارات الشخصية للطلبة، وتُعدّهم للانطلاق والمشاركة الفاعلة والمتميزة في البرامج الأخرى التي ترعاها وتقدمها "موهبة " داخل المملكة وخارجها، والإسهام في توفير سواعد وطنية تغطي احتياجات التنمية في سوق العمل المحلي والعالمي، وارتكز المنهج العلمي المقدم في البرنامج على أربع وحدات انبثقت منها أربع مهارات إثرائية مصممة من قبل أفضل بيوت الخبرة العالمية في مجال الموهبة والإبداع.
وبلغ عدد المستفيدين والمستفيدات من البرنامج نحو 150 طالباً وطالبة، وجرى تنفيذ عدد من الفعاليات توزعت على برامج تخص البنين تمثلت في "الاختراعات، والكيمياء في حياتنا، والروبوت، ومهندس المستقبل"، وبرامج تخص البنات شملت، "الاختراعات، وبرمجة الحاسوب، والروبوت، ومهندس المستقبل"، بالإضافة إلى الجوانب المهارية، وسط مشاركة فاعلة من الطلاب والطالبات الموهوبين والموهوبات.
وجرى تكريم الطلبة المشاركين، والجهات الداعمة والمشاركة.
يُذكر أن البرنامج نُفّذ في المدة من الخامس إلى الثالث والعشرين من شهر محرم الحالي، وتلقى خلاله الطلبة معرفة وخبرات علمية متقدمة لتعزيز قدراتهم وتنمية مهاراتهم؛ كما هدف البرامج إلى إثراء المعرفة ورفع الكفاءة والاستعداد وبناء الخبرات العلمية والعملية وفق منهجيات عالمية، من خلال أنشطة تركز على تطوير المهارات الشخصية للطلبة، وتُعدّهم للانطلاق والمشاركة الفاعلة والمتميزة في البرامج الأخرى التي ترعاها وتقدمها "موهبة " داخل المملكة وخارجها، والإسهام في توفير سواعد وطنية تغطي احتياجات التنمية في سوق العمل المحلي والعالمي، وارتكز المنهج العلمي المقدم في البرنامج على أربع وحدات انبثقت منها أربع مهارات إثرائية مصممة من قبل أفضل بيوت الخبرة العالمية في مجال الموهبة والإبداع.