دخلت جامعة القصيم للمرة الأولى في تصنيف شانغهاي العالمي لعام 2023، ضمن أفضل 1000 جامعة دولية مصنفة، وذلك استمرارًا لمسيرة الجامعة في التميز والإنتاج البحثي، حيث حلت الجامعة ضمن فئة 801-900 عالميًا في التصنيف.
ويأتي هذا الإنجاز نتيجة الدعم اللامحدود الذي تقدمه القيادة الرشيدة - حفظها الله- للبحث والتطوير والابتكار على مستوى المملكة، والعمل الذي تقوم به الجامعة في سبيل تحقيق مستهدفات رؤية المملكة والتي من ضمنها تحسين تصنيفها ضمن التصنيفات العالمية بالاتساق مع توجه الجامعة واستراتيجيتها في دعم قطاع الأبحاث والابتكار والإبداع.
ويُعرف تصنيف «شانغهاي» العالمي بالتصنيف الأكاديمي لجامعات العالم (ARWU)، الذي يعتبر هو الأقدم والأعرق بين كافة هيئات التصنيف الدولية. حيث يعتمد على أداء الجامعات في البحوث العلمية وفق عدة معايير، منها جودة التعليم، وكفاءة أعضاء هيئة التدريس، ومخرجات البحث العلمي، وحجم المؤسسة.
وفي هذا العام، تمت عمليات التصنيف لحوالي 2500 جامعة دولية، وبعد ذلك تم إعلان الجامعات التي احتلت وصنفت ضمن أفضل 1000 جامعة عالميًا فقط، وذلك استنادًا لمؤشرات هيئة التصنيف، حيث يعتبر هذا التصنيف الأقدم والأعرق بين كافة هيئات التصنيف الدولية.
وتستند نتيجة التصنيف على عوامل كثيرة من بينها مستوى البحث العلمي في الجامعات ومعدلات الاستشهاد والتميز العلمي والابتكار المعرفي والعلمي لدى هذه الجامعات في قوائم النشر العلمي المحكمة وبالأخص "كلاريفيت"، وكذلك جودة وتميز الهيئة التعليمية ومنسوبي هذه الجامعات علميًا وبحثيًا والفوز بعدد من الجوائز والاستحقاقات الدولية.
ويعتبر تصنيف شانغهاي تصنيفًا مستقلًا في آليات قياس مؤشرات الأداء حيث يقوم بعملية القياس ذاتيًا من خلال جهات رسمية مستقلة عن الجامعات من بينها هيئات النشر والفهرسة العالمية وغيرها من الجهات المستقلة ذات العلاقة بالتعليم الجامعي، كما يُعد تصنيف شانغهاي أحد أهم ثلاث جهات دولية للتصنيف، إضافة إلى كيو أس والتايمز، والتي حققت الجامعة فيها مراتب متقدمة خلال السنوات الخمس الأخيرة.
ويأتي هذا الإنجاز نتيجة الدعم اللامحدود الذي تقدمه القيادة الرشيدة - حفظها الله- للبحث والتطوير والابتكار على مستوى المملكة، والعمل الذي تقوم به الجامعة في سبيل تحقيق مستهدفات رؤية المملكة والتي من ضمنها تحسين تصنيفها ضمن التصنيفات العالمية بالاتساق مع توجه الجامعة واستراتيجيتها في دعم قطاع الأبحاث والابتكار والإبداع.
ويُعرف تصنيف «شانغهاي» العالمي بالتصنيف الأكاديمي لجامعات العالم (ARWU)، الذي يعتبر هو الأقدم والأعرق بين كافة هيئات التصنيف الدولية. حيث يعتمد على أداء الجامعات في البحوث العلمية وفق عدة معايير، منها جودة التعليم، وكفاءة أعضاء هيئة التدريس، ومخرجات البحث العلمي، وحجم المؤسسة.
وفي هذا العام، تمت عمليات التصنيف لحوالي 2500 جامعة دولية، وبعد ذلك تم إعلان الجامعات التي احتلت وصنفت ضمن أفضل 1000 جامعة عالميًا فقط، وذلك استنادًا لمؤشرات هيئة التصنيف، حيث يعتبر هذا التصنيف الأقدم والأعرق بين كافة هيئات التصنيف الدولية.
وتستند نتيجة التصنيف على عوامل كثيرة من بينها مستوى البحث العلمي في الجامعات ومعدلات الاستشهاد والتميز العلمي والابتكار المعرفي والعلمي لدى هذه الجامعات في قوائم النشر العلمي المحكمة وبالأخص "كلاريفيت"، وكذلك جودة وتميز الهيئة التعليمية ومنسوبي هذه الجامعات علميًا وبحثيًا والفوز بعدد من الجوائز والاستحقاقات الدولية.
ويعتبر تصنيف شانغهاي تصنيفًا مستقلًا في آليات قياس مؤشرات الأداء حيث يقوم بعملية القياس ذاتيًا من خلال جهات رسمية مستقلة عن الجامعات من بينها هيئات النشر والفهرسة العالمية وغيرها من الجهات المستقلة ذات العلاقة بالتعليم الجامعي، كما يُعد تصنيف شانغهاي أحد أهم ثلاث جهات دولية للتصنيف، إضافة إلى كيو أس والتايمز، والتي حققت الجامعة فيها مراتب متقدمة خلال السنوات الخمس الأخيرة.