انطلقت صباح اليوم في الإدارة العامة للتعليم في منطقة عسير، وإدارات التعليم في محافظات سراة عبيدة وبيشة والنماص ورجال ألمع ومحايل عسير وظهران الجنوب، عبر البث المباشر، وبالشراكة مع مواهب التربية للتعليم والتدريب - مدارس أبها الأهلية "بنين وبنات"، اليوم، أولى حصص برنامج اللغة الصينية الإثرائي لطلبة الصف الثاني الثانوي ضمن حصص الإتقان لمدة فصل دراسي يكرر خلال الفصول الدراسية للعام الحالي.
وأوضح مدير عام التعليم في المنطقة فهد عقالا أن هذه الخطوة تعد مكتسبا نوعيا نعتز به في منطقة عسير، وتعد امتدادا لتوجيهات سمو أمير المنطقة الأمير تركي بن طلال، الذي رسم لنا إستراتيجية منطقة عسير وجعل من أهم مرتكزاتها أن تكون منطقة عسير مميزة عالمياً في كافة الجوانب، ومن هذا التميز العالمي الشروع في تعلم اللغة الصينية التي أطلقتها وزارة التعليم وبمتابعة حثيثة من معالي الوزير، كما يأتي ذلك امتدادا لتلك لرؤية سمو ولي العهد -حفظه الله-.
ويستهدف البرنامج نحو سبعة آلاف طالب وطالبة، يدرسون في جميع المدارس الثانوية، ويُنفّذ بواقع حصتين أسبوعياً، على أن تدرج في الجدول الدراسي لتكون الحصة الرابعة من يومي الأحد والإثنين وإسنادها للمعلمين الميسرين.
يشار إلى أن إقرار تدريس اللغة الصينية في المدارس السعودية، جاء خلال زيارة ولي العهد للعاصمة الصينية بكين، والاتفاق على وضع خطة لإدراج اللغة الصينية كمقرر دراسي على جميع المراحل التعليمية في المدارس والجامعات السعودية. وتأتي الخطوة إيماناً بأهمية تعزيز أواصر التعاون والتواصل في كافة المجالات، وتمكيناً لتحقيق شراكة إستراتيجية شاملة ترتقي لتحقيق تطلعات القيادتين السعودية والصينية.
وأوضح مدير عام التعليم في المنطقة فهد عقالا أن هذه الخطوة تعد مكتسبا نوعيا نعتز به في منطقة عسير، وتعد امتدادا لتوجيهات سمو أمير المنطقة الأمير تركي بن طلال، الذي رسم لنا إستراتيجية منطقة عسير وجعل من أهم مرتكزاتها أن تكون منطقة عسير مميزة عالمياً في كافة الجوانب، ومن هذا التميز العالمي الشروع في تعلم اللغة الصينية التي أطلقتها وزارة التعليم وبمتابعة حثيثة من معالي الوزير، كما يأتي ذلك امتدادا لتلك لرؤية سمو ولي العهد -حفظه الله-.
ويستهدف البرنامج نحو سبعة آلاف طالب وطالبة، يدرسون في جميع المدارس الثانوية، ويُنفّذ بواقع حصتين أسبوعياً، على أن تدرج في الجدول الدراسي لتكون الحصة الرابعة من يومي الأحد والإثنين وإسنادها للمعلمين الميسرين.
يشار إلى أن إقرار تدريس اللغة الصينية في المدارس السعودية، جاء خلال زيارة ولي العهد للعاصمة الصينية بكين، والاتفاق على وضع خطة لإدراج اللغة الصينية كمقرر دراسي على جميع المراحل التعليمية في المدارس والجامعات السعودية. وتأتي الخطوة إيماناً بأهمية تعزيز أواصر التعاون والتواصل في كافة المجالات، وتمكيناً لتحقيق شراكة إستراتيجية شاملة ترتقي لتحقيق تطلعات القيادتين السعودية والصينية.