تعد الأسواق الأسبوعية الشعبية في مُحافظة بارق ركيزة مهمة في تنمية وتنشيط السياحة الشتوية بمنطقة عسير ، وظاهرةً اقتصادية متميزة من خلال معروضاتها المتنوعة التي تُبرز حياة وعادات وتقاليد أهالي المنطقة.
وتتميز محافظة بارق بكثرة أسواقها الشعبية التي تَزخر بالعديد من الحرف والصناعات اليدوية التراثية المتنوعة، بما يبرز التراث الاجتماعي والثقافي في المحافظة ، ويجعل معظم السائحين يحرصون على زيارتها ضمن برامجهم السياحية، حيث امتازت عسير، عبر أسواقها الشعبية ومنذ فترات طويلة بالتنوّع الاقتصادي والسياحي.
وتتوزع الأسواق الشعبية في المحافظة على أيام الأسبوع، حيث حدد يوم للسوق في كل مركز حتى أصبحت الأسواق معروفةً بموعدها, فمثلًا سوق جمعة ربيعة وكذلك سوق جمعة أثرب وايضًا سوق الثلاثاء في ثلوث المنظر وسوق الأثنين وسط قُرى وادي الخير وكذلك سوق ربوع العجمة وسط بارق .
أهالي مُحافظة بارق تساءلوا عن اسباب تأخر تطوير بعض هذه الاسواق التي قالوا ان البعض منها ضارب في اعماق التاريخ كسوق الثلاثاء وكذلك سوق الأثنين الذي يُعد معلمًا تاريخيًا وحضاريًا للمُحافظة فقد شهدت هذه الأسوق الكثير من الصلح القبلي على مرى التاريخ حتى بات من اشهر الأسواق في مُحافظة بارق .
وطالب الأهالي الجهات المعنية في فرع وزارة البيئة وكذلك أمانة عسير بالعمل على تطوير هذه الأسواق الشعبية . لتقف جنبًا إلى جنب مع التطور الحضاري الذي تشهده منطقة عسير في هذا العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -
وناشدوا سمو الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز أمير منطقة عسير ورئيس هيئة تطويرها الوقف على حاجة الأهالي لسوق الأثنين الشعبي والتوجيه بما يراه سموه.
الأهالي شكوا من غياب خدمات البلدية عن هذا السوق مُشيرين إلى السوق بات مكبًا للنفايات وأعربوا عن أملهم في إنارة السوق وإعادة تهيئته وفقًا لمُبادرة التشوه البصري .
" وطنيات" وسط مُطالبات الأهالي ارصدت الأهمال الذي طال سوق الأثنين الشعبي .
وتتميز محافظة بارق بكثرة أسواقها الشعبية التي تَزخر بالعديد من الحرف والصناعات اليدوية التراثية المتنوعة، بما يبرز التراث الاجتماعي والثقافي في المحافظة ، ويجعل معظم السائحين يحرصون على زيارتها ضمن برامجهم السياحية، حيث امتازت عسير، عبر أسواقها الشعبية ومنذ فترات طويلة بالتنوّع الاقتصادي والسياحي.
وتتوزع الأسواق الشعبية في المحافظة على أيام الأسبوع، حيث حدد يوم للسوق في كل مركز حتى أصبحت الأسواق معروفةً بموعدها, فمثلًا سوق جمعة ربيعة وكذلك سوق جمعة أثرب وايضًا سوق الثلاثاء في ثلوث المنظر وسوق الأثنين وسط قُرى وادي الخير وكذلك سوق ربوع العجمة وسط بارق .
أهالي مُحافظة بارق تساءلوا عن اسباب تأخر تطوير بعض هذه الاسواق التي قالوا ان البعض منها ضارب في اعماق التاريخ كسوق الثلاثاء وكذلك سوق الأثنين الذي يُعد معلمًا تاريخيًا وحضاريًا للمُحافظة فقد شهدت هذه الأسوق الكثير من الصلح القبلي على مرى التاريخ حتى بات من اشهر الأسواق في مُحافظة بارق .
وطالب الأهالي الجهات المعنية في فرع وزارة البيئة وكذلك أمانة عسير بالعمل على تطوير هذه الأسواق الشعبية . لتقف جنبًا إلى جنب مع التطور الحضاري الذي تشهده منطقة عسير في هذا العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -
وناشدوا سمو الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز أمير منطقة عسير ورئيس هيئة تطويرها الوقف على حاجة الأهالي لسوق الأثنين الشعبي والتوجيه بما يراه سموه.
الأهالي شكوا من غياب خدمات البلدية عن هذا السوق مُشيرين إلى السوق بات مكبًا للنفايات وأعربوا عن أملهم في إنارة السوق وإعادة تهيئته وفقًا لمُبادرة التشوه البصري .
" وطنيات" وسط مُطالبات الأهالي ارصدت الأهمال الذي طال سوق الأثنين الشعبي .