أعلن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز رئيس مجلس الوزراء، عن إطلاق المخطط العام لمطار أبها الدولي الجديد (جنوب السعودية )، الذي يأتي ضمن مساعيه لتحقيق استراتيجية عسير «قمم وشيم»، والاستراتيجية الوطنية للطيران، التي أطلقهما في عام 2021.
وسيسهم المخطط العام الجديد في تحسين جودة الحياة لساكني المنطقة، وتعزيز السياحة للوصول إلى 10 ملايين سائح من داخل وخارج المملكة، والمتسقة مع «رؤية السعودية 2030».
وبحسب المعلومات الصادرة فإنه سيتم بناء مطار أبها الجديد بهوية معمارية متسقة مع تراث منطقة عسير؛ ليصبح معلماً بارزاً من المعالم المميزة بالمملكة، حيث ستصل مساحة صالته إلـى 65 ألف متر مربع، مقارنة بـنحو 10.5 ألف متر مربع للمطار الحالي، إضافة إلى إنشاء جسـور إركاب، وإنشاء منصات جديدة وخدمات ذاتية لإنهاء وتسهيل إجراءات السفر، وبناء مواقف سيارات بطاقة استيعابية عالية، حيث من المخطط الانتهاء من المرحلة الأولى بحلول عام 2028.
ويتميز المطار الجديد بتصميم معماري لا يتقادم عبر الزمن، في ظل تقنيات متطورة، من خلال توظيف استراتيجيات التصميم البيئية المستدامة، لإيجاد بيئةٍ داخلية قابلة للتكيف والانسجام مع الطبيعة، وتحاكي الثقافة السعودية، لتوفر تجربة سفر مميزة، بكفاءة عالية تسهم بتوفير خدمات انسيابية للزوار والمسافرين، ويعكس للمخطط العام لمطار أبها الدولي الجديد اهتمام الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي بأصالة منطقة عسير وإبراز تميزها الثقافي العريق.
كما يعكس إطلاق ولي العهد للمطار الجديد أهمية منطقة عسير وما تشهده من نقلات نوعية وتحولات إيجابية على الأصعدة كافة.
وسيكون المطار قادراً على استيعاب أكثر من 13 مليون مسافر سنوياً مقارنة بالقدرة الحالية التي تقدر بـ 1,5 مليون مسافر، وبزيادة عشرة أضعاف الطاقة الحالية، إضافة إلى تشغيل أكثر من 90 ألف رحلة سنوياً مقارنة بـ 30 ألف رحلة حالياً، وسيصبح عدد البوابات في المطار الجديد 20 بوابة، وسيحوي المطار 41 منصة لإنهاء إجراءات السفر، وإنشاء 7 منصات جديدة للخدمات الذاتية.
وشكل إطلاق المخطط العام لمطار أبها الجديد، تعزيزاً لريادة منطقة عسير وجعلها واجهة سياحية جاذبة على مدار العام، ومحققة لمستهدفات الاستراتيجيات الوطنية للسياحة والطيران والنقل والخدمات اللوجستية.
يُذكر أن مطار أبها الجديد، سيسهم في تعزيز ريادة منطقة عسير كوجهة عالمية جاذبة، تحقق مستهدفات الاستراتيجيات الوطنية المتسقة مع رؤية السعودية 2030، كاستراتيجية عسير «قمم وشيم»، والاستراتيجية الوطنية للطيران، التي تهدف لزيادة عدد الوجهات إلى 250 وجهة و330 مليون مسافر، ومستهدفات الاستراتيجية الوطنية للسياحة.
وسيسهم المخطط العام الجديد في تحسين جودة الحياة لساكني المنطقة، وتعزيز السياحة للوصول إلى 10 ملايين سائح من داخل وخارج المملكة، والمتسقة مع «رؤية السعودية 2030».
وبحسب المعلومات الصادرة فإنه سيتم بناء مطار أبها الجديد بهوية معمارية متسقة مع تراث منطقة عسير؛ ليصبح معلماً بارزاً من المعالم المميزة بالمملكة، حيث ستصل مساحة صالته إلـى 65 ألف متر مربع، مقارنة بـنحو 10.5 ألف متر مربع للمطار الحالي، إضافة إلى إنشاء جسـور إركاب، وإنشاء منصات جديدة وخدمات ذاتية لإنهاء وتسهيل إجراءات السفر، وبناء مواقف سيارات بطاقة استيعابية عالية، حيث من المخطط الانتهاء من المرحلة الأولى بحلول عام 2028.
ويتميز المطار الجديد بتصميم معماري لا يتقادم عبر الزمن، في ظل تقنيات متطورة، من خلال توظيف استراتيجيات التصميم البيئية المستدامة، لإيجاد بيئةٍ داخلية قابلة للتكيف والانسجام مع الطبيعة، وتحاكي الثقافة السعودية، لتوفر تجربة سفر مميزة، بكفاءة عالية تسهم بتوفير خدمات انسيابية للزوار والمسافرين، ويعكس للمخطط العام لمطار أبها الدولي الجديد اهتمام الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي بأصالة منطقة عسير وإبراز تميزها الثقافي العريق.
كما يعكس إطلاق ولي العهد للمطار الجديد أهمية منطقة عسير وما تشهده من نقلات نوعية وتحولات إيجابية على الأصعدة كافة.
وسيكون المطار قادراً على استيعاب أكثر من 13 مليون مسافر سنوياً مقارنة بالقدرة الحالية التي تقدر بـ 1,5 مليون مسافر، وبزيادة عشرة أضعاف الطاقة الحالية، إضافة إلى تشغيل أكثر من 90 ألف رحلة سنوياً مقارنة بـ 30 ألف رحلة حالياً، وسيصبح عدد البوابات في المطار الجديد 20 بوابة، وسيحوي المطار 41 منصة لإنهاء إجراءات السفر، وإنشاء 7 منصات جديدة للخدمات الذاتية.
وشكل إطلاق المخطط العام لمطار أبها الجديد، تعزيزاً لريادة منطقة عسير وجعلها واجهة سياحية جاذبة على مدار العام، ومحققة لمستهدفات الاستراتيجيات الوطنية للسياحة والطيران والنقل والخدمات اللوجستية.
يُذكر أن مطار أبها الجديد، سيسهم في تعزيز ريادة منطقة عسير كوجهة عالمية جاذبة، تحقق مستهدفات الاستراتيجيات الوطنية المتسقة مع رؤية السعودية 2030، كاستراتيجية عسير «قمم وشيم»، والاستراتيجية الوطنية للطيران، التي تهدف لزيادة عدد الوجهات إلى 250 وجهة و330 مليون مسافر، ومستهدفات الاستراتيجية الوطنية للسياحة.