اعدم تنظيم داعش تسعة أشخاص في بلدتين شمال العراق بينهم ثلاثة من عناصر الصحوة التي كانت تقاتل ضد المتشددين في كركوك وبيجي شمال البلاد، حسبما أفادت مصادر أمنية وشهود.
وقال مصدر امني لوكالة فرانس برس إن "مجموعة من عناصر تنظيم داعش الإرهابي قامت بإعدام أربعة أشخاص من أهالي ناحية الزاب الأسفل واثنان من قرية الزوية التابعة لقضاء بيجي صباح اليوم الجمعة".
وأوضح أن "عملية الإعدام جرت بصورة علنية في السوق أمام أنظار الأهالي في الزاب".
وبحسب المصادر الاستخباراتية أن الضحايا وهم وجميعهم من العرب السنة، اتهموا بالانخراط بمجلس مناهض لتنظيم خصوصا في قضاء الحويجة. وسقطت عدة مدن واقضيه تقع غرب وجنوب مدينة كركوك ويقطنها العرب السنة بيد تنظيم داعش خلال اجتياحه في التاسع من يونيو الماضي.
من جانب آخر، أفاد ت مصادر أمنية ومحلية أن عناصر التنظيم قاموا بنحر ثلاثة عناصر من الصحوة بعد اختطافهم وسط بيجي.
وأوضحت المصادر إن "عناصر تابعون لتنظيم داعش قاموا اختطفوا الضحايا من منازلهم وسط قضاء بيجي قبل أيام". ويتعرض عناصر الصحوة السابقون في المناطق الواقعة تحت نفوذ داعش خصوصا في الموصل وصلاح الدين وغرب كركوك، إلى عملية تصفية وإعدامات، على الرغم من إعلان بعضهم التوبة.
وقال مصدر امني لوكالة فرانس برس إن "مجموعة من عناصر تنظيم داعش الإرهابي قامت بإعدام أربعة أشخاص من أهالي ناحية الزاب الأسفل واثنان من قرية الزوية التابعة لقضاء بيجي صباح اليوم الجمعة".
وأوضح أن "عملية الإعدام جرت بصورة علنية في السوق أمام أنظار الأهالي في الزاب".
وبحسب المصادر الاستخباراتية أن الضحايا وهم وجميعهم من العرب السنة، اتهموا بالانخراط بمجلس مناهض لتنظيم خصوصا في قضاء الحويجة. وسقطت عدة مدن واقضيه تقع غرب وجنوب مدينة كركوك ويقطنها العرب السنة بيد تنظيم داعش خلال اجتياحه في التاسع من يونيو الماضي.
من جانب آخر، أفاد ت مصادر أمنية ومحلية أن عناصر التنظيم قاموا بنحر ثلاثة عناصر من الصحوة بعد اختطافهم وسط بيجي.
وأوضحت المصادر إن "عناصر تابعون لتنظيم داعش قاموا اختطفوا الضحايا من منازلهم وسط قضاء بيجي قبل أيام". ويتعرض عناصر الصحوة السابقون في المناطق الواقعة تحت نفوذ داعش خصوصا في الموصل وصلاح الدين وغرب كركوك، إلى عملية تصفية وإعدامات، على الرغم من إعلان بعضهم التوبة.