أوضحت سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى تركيا أنها تتابع قضية مقتل المواطن السعودي فهد بن ابراهيم بن فهد الدويرج الذي قتل يوم أمس الأول في مدينة ماردين التركية خلال وجوده صدفة وقت اندلاع المظاهرات في المنطقة .
وأفادت السفارة في بيان صحفي اليوم , أنها قامت على الفور بالتواصل مع السلطات التركية بطلب اتخاذ الإجراءات اللازمة للتحقيق العاجل حول ملابسات مقتل المواطن السعودي وإفادة السفارة بالنتائج كما طالبت السفارة بتقديم الجناة الى العدالة بناء على ما تسفر عنه نتائج التحقيق .
وأضافت أنها وجدت تجاوبا فوريا من الحكومة التركيَّة وإيلاء القضيّة اهتماما كبيرا وإيفاد محققين إلى مكان الجريمة, وأن السفارة ستتابع هذه القضية مع السلطات التركية عن كثب وإحاطة السلطات المختصة في المملكة وذوي الفقيد بذلك .
وأردفت أنها تواصلت مع شقيق الفقيد وتقدمت له ولأسرته بخالص العزاء والمواساة في هذا المصاب الجلل وأن يتغمد الله الفقيد بواسع رحمته وغفرانه ، وقامت بواجبها في تقديم المساعدة اللازمة لإنهاء الإجراءات لنقل الجثمان الى المملكة .
وأكدت السفارة على عموم المواطنين الزائرين لتركيا ما سبق أن أصدرته بضرورة توخي الحيطة والحذر والابتعاد عن الأماكن المشبوهة ومناطق التجمعات وتلك التي تشهد توترات بسبب الحرب الدائرة في سوريا ، وعدم التردد في الاتصال بها او القنصلية العامة في اسطنبول لطلب المساعدة عند الحاجة.
وأفادت السفارة في بيان صحفي اليوم , أنها قامت على الفور بالتواصل مع السلطات التركية بطلب اتخاذ الإجراءات اللازمة للتحقيق العاجل حول ملابسات مقتل المواطن السعودي وإفادة السفارة بالنتائج كما طالبت السفارة بتقديم الجناة الى العدالة بناء على ما تسفر عنه نتائج التحقيق .
وأضافت أنها وجدت تجاوبا فوريا من الحكومة التركيَّة وإيلاء القضيّة اهتماما كبيرا وإيفاد محققين إلى مكان الجريمة, وأن السفارة ستتابع هذه القضية مع السلطات التركية عن كثب وإحاطة السلطات المختصة في المملكة وذوي الفقيد بذلك .
وأردفت أنها تواصلت مع شقيق الفقيد وتقدمت له ولأسرته بخالص العزاء والمواساة في هذا المصاب الجلل وأن يتغمد الله الفقيد بواسع رحمته وغفرانه ، وقامت بواجبها في تقديم المساعدة اللازمة لإنهاء الإجراءات لنقل الجثمان الى المملكة .
وأكدت السفارة على عموم المواطنين الزائرين لتركيا ما سبق أن أصدرته بضرورة توخي الحيطة والحذر والابتعاد عن الأماكن المشبوهة ومناطق التجمعات وتلك التي تشهد توترات بسبب الحرب الدائرة في سوريا ، وعدم التردد في الاتصال بها او القنصلية العامة في اسطنبول لطلب المساعدة عند الحاجة.