في الجزء الجنوب الغربي من المملكة العربية السعودية تتربع منطقة عسير وتتواصل مع معطيات العصر وتواكب قافلة الخير والعطاء في نموها الحضاري، وهو ما يصور مدى نجاح خطط التنمية فيها، بتوجيهات القيادة الرشيدة التي تحرص دائماً على أن تكون منطقة عسير أنموذجاً، تتواكب في نهضتها مع تطلعات المجتمع.
وسواحل منطقة عسير تُعتبر وجهتها السياحية الشتوي لزوار المنطقة وكذلك سُكان سروات عسير وتجتمع في سواحل منطقة عسير هذه الأيام كل عوامل الدهشة والبهجة وصفاء النفس، فالسماء سقف محمل بالخيرات والمطر ، والأرض دفء ينعش الأبدان .
ومن شواطئ سعيدة الصوالحة والبرك شمالا إلى الحريضة جنوبا، يستقبل البحر مرتاديه وعشاقه بأصوات النوارس ونغمات العصافير المهاجرة التي تحط رحالها على الجزر حيث تُصنف المملكة كواحدة من أهم نقاط العبور للطيور المهاجرة من آسيا وأوروبا إلى أفريقيا، وتمر بها ملايين الطيور تمثّل 276 نوعًا مثل "النورس الأبيض" الذي يقطن في البحر الأحمر ويتكاثر على الجزر ذات الصخور والشواطئ الرملية .
وتجذب درجات الحرارة المعتدلة التي تتراوح بين ( 20 – 26 درجة) آلالف المتنزهين إلى الشواطئ الرملية والواجهات البحرية لقضاء أوقاتهم في الاستمتاع بجمال الطبيعة الذي ترسمه أمواج البحر وأشجار المانجروف المعروف محليا بـ" الشورى" مع نغمات الطيور المهاجرة .
بلديات المُحافظات التُهامية او بما يُعرف بالشريط الساحلي تستعد لإستقبال الباحثين عن الأجواء المعتدلة حيث تُقام في عددًا من المُحافظات المهرجانات الشتوية . وقد عملت جميع البلديات على تهيئة الحدائق والساحات العامة لإستقبال زوار تلك المُحافظات .
وسواحل منطقة عسير تُعتبر وجهتها السياحية الشتوي لزوار المنطقة وكذلك سُكان سروات عسير وتجتمع في سواحل منطقة عسير هذه الأيام كل عوامل الدهشة والبهجة وصفاء النفس، فالسماء سقف محمل بالخيرات والمطر ، والأرض دفء ينعش الأبدان .
ومن شواطئ سعيدة الصوالحة والبرك شمالا إلى الحريضة جنوبا، يستقبل البحر مرتاديه وعشاقه بأصوات النوارس ونغمات العصافير المهاجرة التي تحط رحالها على الجزر حيث تُصنف المملكة كواحدة من أهم نقاط العبور للطيور المهاجرة من آسيا وأوروبا إلى أفريقيا، وتمر بها ملايين الطيور تمثّل 276 نوعًا مثل "النورس الأبيض" الذي يقطن في البحر الأحمر ويتكاثر على الجزر ذات الصخور والشواطئ الرملية .
وتجذب درجات الحرارة المعتدلة التي تتراوح بين ( 20 – 26 درجة) آلالف المتنزهين إلى الشواطئ الرملية والواجهات البحرية لقضاء أوقاتهم في الاستمتاع بجمال الطبيعة الذي ترسمه أمواج البحر وأشجار المانجروف المعروف محليا بـ" الشورى" مع نغمات الطيور المهاجرة .
بلديات المُحافظات التُهامية او بما يُعرف بالشريط الساحلي تستعد لإستقبال الباحثين عن الأجواء المعتدلة حيث تُقام في عددًا من المُحافظات المهرجانات الشتوية . وقد عملت جميع البلديات على تهيئة الحدائق والساحات العامة لإستقبال زوار تلك المُحافظات .