أحمد البارقي أحد مشاهير منصات التواصل الإجتماعي ويُعد " البارقي" شخصية بارزة من شخصيات مواقع التواصل الاجتماعي. حيث تميز بالمحتوى الفريد والمميز والراقي.
ويطل البارقي على متابعيه في مختلف مواقع التواصل بين الحين والآخر، ويناقش قضايا اجتماعية هامة معهم. كما يعرض رأيه في العديد من المواضيع بشكل صريح.
السيرة الذاتية
ولد أحمد البارقي في مدينة الجبيل عام 1992 في السعودية وكان يعيش فيها مع اسرته واصحابه، وهو يرجع إلى محافظة البارق التابعة لمنطقة عسير وكان مجتهد في دراسته حتى وصل إلى مرحلة الثانوي وعند الـ عمر 18 قرر السفر إلى أمريكا حتى يكمل دراسته .
سافر أحمد البارقي أمريكا ودرس جامعة إدارة الأعمال وحصل على شهادة البكالوريس ورجع للسعودية مرة ثانية يزور اهله وعاش معهم فترة ورجع لأمريكا، حتى قرر يستقر مع اهله.
وكانت حياة أحمد حياة عادية ومثل أي شاب ينوي الوصول لأحلامه ويحقق ثروة ليستطيع شراء مايتمناه، اتجه" أحمد" للعمل في قطاع العسكري . وقال أنها كانت مرحلة جداً صعبة لأنه اضطر يترك منطقته ويتوظف في منطقة بعيدة عن أهله على الحدود وتعلم من هالتجربة الكثير في حياته وكون أصحاب واكتسب شياء جديدة
بداية الشهرة
اهتم "أحمد البارقي" بالسوشيل ميديا وأصبح يمتلك حسابات على كل المنصات منها منصة "سناب شات" والتي كانت سبب شهرته الكبيرة وزادت دخله من الاعلانات مثل السناب شات.
جاء ذلك بعد ان شعر البارقي بميوله إلى مواقع التواصل الاجتماعي، واستغل "أحمد" شهرته لانه يعرف ان الشهرة مرحلة ويمكن تنتهي وما تدوم فحب يستثمرها في البزنس خاص،
بداية النجاح
قرر "البارقي" عمل أول عمل خاص له وكانت قيمته أول مشروع لهُ 100 ألف ريال خسر أكثر من 700 ألف ريال لكن لم يحس باليأس وظل بحاول حتى يحقق حلمه!
وبات يمتلك أكثر من 12 براند قيمتهم مرتفعة لدرجة ان براند واحد يقدر قيمته بـ 100 مليون ريال وأكثر، وقدرت ثروته بأكثر من 50 مليون ريال ويملك أصول لها قيمة مرتفعة في السوق السعودي.
البراندات التي يمتلكها
"أحمد " يملك الكثير من البراندات والتي حصلت على شهرة كبيرة في السعودية ومنها مطاعم مثل "مقادير" وشاورما لانوني و فروخ وعاجن وطاجن ونص درزن وايسكريم 10 يونيو ومطعم مبهر اللي يقدم النودلز بانواعها وعنده أكلات صينية جديدة وكان يحلم أحمد البارقي بانه يفتح هالمطعم من صغره!
تعامله مع المحيطين به
وعلى الرغم من شهرته الكبيرة ومن ثروته إلا أنه يهتم بكل الناس اللذين يعلمون معه ودائماً سبّاق في عمل الخير . وقد انتشرت مقاطع لهُ وهو يتعامل بالاخلاق والاحترام ليس ذلك فقط مع الزبائن بل مع الموظفين، يهتم فيهم وكثيرًا مايساعدهم خاصة في مطعم مبهر اللي ظل يتمنى انه يسوويه لما كان جندي في السلك العسكري.
ويطل البارقي على متابعيه في مختلف مواقع التواصل بين الحين والآخر، ويناقش قضايا اجتماعية هامة معهم. كما يعرض رأيه في العديد من المواضيع بشكل صريح.
السيرة الذاتية
ولد أحمد البارقي في مدينة الجبيل عام 1992 في السعودية وكان يعيش فيها مع اسرته واصحابه، وهو يرجع إلى محافظة البارق التابعة لمنطقة عسير وكان مجتهد في دراسته حتى وصل إلى مرحلة الثانوي وعند الـ عمر 18 قرر السفر إلى أمريكا حتى يكمل دراسته .
سافر أحمد البارقي أمريكا ودرس جامعة إدارة الأعمال وحصل على شهادة البكالوريس ورجع للسعودية مرة ثانية يزور اهله وعاش معهم فترة ورجع لأمريكا، حتى قرر يستقر مع اهله.
وكانت حياة أحمد حياة عادية ومثل أي شاب ينوي الوصول لأحلامه ويحقق ثروة ليستطيع شراء مايتمناه، اتجه" أحمد" للعمل في قطاع العسكري . وقال أنها كانت مرحلة جداً صعبة لأنه اضطر يترك منطقته ويتوظف في منطقة بعيدة عن أهله على الحدود وتعلم من هالتجربة الكثير في حياته وكون أصحاب واكتسب شياء جديدة
بداية الشهرة
اهتم "أحمد البارقي" بالسوشيل ميديا وأصبح يمتلك حسابات على كل المنصات منها منصة "سناب شات" والتي كانت سبب شهرته الكبيرة وزادت دخله من الاعلانات مثل السناب شات.
جاء ذلك بعد ان شعر البارقي بميوله إلى مواقع التواصل الاجتماعي، واستغل "أحمد" شهرته لانه يعرف ان الشهرة مرحلة ويمكن تنتهي وما تدوم فحب يستثمرها في البزنس خاص،
بداية النجاح
قرر "البارقي" عمل أول عمل خاص له وكانت قيمته أول مشروع لهُ 100 ألف ريال خسر أكثر من 700 ألف ريال لكن لم يحس باليأس وظل بحاول حتى يحقق حلمه!
وبات يمتلك أكثر من 12 براند قيمتهم مرتفعة لدرجة ان براند واحد يقدر قيمته بـ 100 مليون ريال وأكثر، وقدرت ثروته بأكثر من 50 مليون ريال ويملك أصول لها قيمة مرتفعة في السوق السعودي.
البراندات التي يمتلكها
"أحمد " يملك الكثير من البراندات والتي حصلت على شهرة كبيرة في السعودية ومنها مطاعم مثل "مقادير" وشاورما لانوني و فروخ وعاجن وطاجن ونص درزن وايسكريم 10 يونيو ومطعم مبهر اللي يقدم النودلز بانواعها وعنده أكلات صينية جديدة وكان يحلم أحمد البارقي بانه يفتح هالمطعم من صغره!
تعامله مع المحيطين به
وعلى الرغم من شهرته الكبيرة ومن ثروته إلا أنه يهتم بكل الناس اللذين يعلمون معه ودائماً سبّاق في عمل الخير . وقد انتشرت مقاطع لهُ وهو يتعامل بالاخلاق والاحترام ليس ذلك فقط مع الزبائن بل مع الموظفين، يهتم فيهم وكثيرًا مايساعدهم خاصة في مطعم مبهر اللي ظل يتمنى انه يسوويه لما كان جندي في السلك العسكري.