تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي وتطبيقات التراسل الفوري رسالة قيل أنها بين محامي وسيدة كان قد ترافع عنها في قضية خلع ضد زوجهات . واظهرت الرسالة مُطالبة المُحامي للسيدة بأتعاب القضية . لتقوم السيدة وترد عليه برسالة أخرى قالت فيها " انا رجعت لزوجي وماني دافعة شيء وراح ارفع عليك دعوى تخبيب يالي ماتخاف الله "
مغردون على صفحة "أكس " قالوا : رفعت أم محمد على زوجها قضية خلع عن طريق المحامي، وفي ليلة رومانسية صالحها زوجُها، وألغَتْ فكرة الخلع، وجَحَدَتْ أتعاب المحامي، وهدّدَتْه بأنها سترفع عليه قضية تخبيب إذا طالبها بحقوقه المالية.
أحد المُغردين قال " هذه القصة فيها درس لكل محامي ان قضايا الخلافات خاصة الزوجية يجب التريث فيها، وأرى ان تكون قضايا الخلع والطلاق بشكل عام تسند لوزارة العدل حتى تأخذ اجراءات صلح على مراحل، دون وجود وكيل او محامي فيها"
مغردون على صفحة "أكس " قالوا : رفعت أم محمد على زوجها قضية خلع عن طريق المحامي، وفي ليلة رومانسية صالحها زوجُها، وألغَتْ فكرة الخلع، وجَحَدَتْ أتعاب المحامي، وهدّدَتْه بأنها سترفع عليه قضية تخبيب إذا طالبها بحقوقه المالية.
أحد المُغردين قال " هذه القصة فيها درس لكل محامي ان قضايا الخلافات خاصة الزوجية يجب التريث فيها، وأرى ان تكون قضايا الخلع والطلاق بشكل عام تسند لوزارة العدل حتى تأخذ اجراءات صلح على مراحل، دون وجود وكيل او محامي فيها"