أطلقت جامعة القصيم برنامج الدرجات العلمية المخصصة ذاتيًا لطلبة مرحلة البكالوريوس، والذي يتضمن في مرحلته الأولى إطلاق 5 تخصصات فرعية تبدأ الدراسة فيها من الفصل الدراسي الثاني من العام الجامعي الحالي ١٤٤٥هـ، وتعد من أوائل الجامعات بالمملكة التي تطبق هذه المبادرة.
ويأتي ذلك بعد إقرار مجلس شؤون الجامعات لتطبيق مبادرة الدرجات العلمية المخصصة ذاتياً، والتي تشمل ثلاثة أنماط هي؛ التخصص الفرعي، والمزدوج والبيني، وذلك ضمن مبادرات تنمية القدرات البشرية، حيث تعد هذه الدرجات العلمية برامج أكاديمية تمكن الطلبة من التسجيل والالتحاق اختياريًا بتخصص أكاديمي إضافي إلى جانب تخصصه الأساسي ضمن شروط وأحكام محددة.
وتشمل التخصصات الفرعية الخمسة التي أعلنت الجامعة عن طرحها للطلبة خلال هذا الفصل؛ تخصص الإدارة الهندسية بكلية الهندسة، وتخصص تحليل البيانات بكلية العلوم، إضافة إلى تخصصي التمويل والمحاسبة بكلية الاقتصاد والإدارة، وتخصص مكافحة العدوى بكلية العلوم الطبية التطبيقية، وبدأ التقديم عليها من يوم الأحد الموافق 14 يناير 2024م، وفق شروط وضوابط اعلنتها الجامعة.
وتهدف الجامعة، من خلال إطلاقها لهذه التخصصات، إلى توسيع فرص التوظيف لخريجي الجامعة، وتطوير مهاراتهم المهنية في المجالات المختلفة، وزيادة القدرات التنافسية لديهم، إضافة إلى مواكبة التوجهات العالمية نحو الدراسات البينية، وكذلك المواءمة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل.
ويأتي ذلك بعد إقرار مجلس شؤون الجامعات لتطبيق مبادرة الدرجات العلمية المخصصة ذاتياً، والتي تشمل ثلاثة أنماط هي؛ التخصص الفرعي، والمزدوج والبيني، وذلك ضمن مبادرات تنمية القدرات البشرية، حيث تعد هذه الدرجات العلمية برامج أكاديمية تمكن الطلبة من التسجيل والالتحاق اختياريًا بتخصص أكاديمي إضافي إلى جانب تخصصه الأساسي ضمن شروط وأحكام محددة.
وتشمل التخصصات الفرعية الخمسة التي أعلنت الجامعة عن طرحها للطلبة خلال هذا الفصل؛ تخصص الإدارة الهندسية بكلية الهندسة، وتخصص تحليل البيانات بكلية العلوم، إضافة إلى تخصصي التمويل والمحاسبة بكلية الاقتصاد والإدارة، وتخصص مكافحة العدوى بكلية العلوم الطبية التطبيقية، وبدأ التقديم عليها من يوم الأحد الموافق 14 يناير 2024م، وفق شروط وضوابط اعلنتها الجامعة.
وتهدف الجامعة، من خلال إطلاقها لهذه التخصصات، إلى توسيع فرص التوظيف لخريجي الجامعة، وتطوير مهاراتهم المهنية في المجالات المختلفة، وزيادة القدرات التنافسية لديهم، إضافة إلى مواكبة التوجهات العالمية نحو الدراسات البينية، وكذلك المواءمة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل.