ضمن مستهدفات بناء جيل واعٍ ماليًا وبالشراكة بين وزارة التعليم ومبادرة "ريالي"، شهدت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم تأهيل 330 سفيرا وسفيرة ضمن إطار برنامج الوعي المالي والادخار ، والهادف لتزويد الطلاب والطالبات بالمعلومات والمهارات المتخصصة بمجال الوعي المالي والادخار، فضلا عن متابعة الطلاب والإشراف على المشاريع المقدمة منهم.
شارك في برنامج تأهيل سفراء الوعي المالي والإدخار مدير النشاط الطلابي الأستاذ سالم حيلان الحربي، ومديرة نشاط الطالبات الأستاذة أمجاد عبدالعزيز المشيطي، حيث تناول البرنامج التأهيلي عدة محاور، منها مفهوم الوعي المالي والادخار، وأهمية الوعي المالي والادخار في حياتنا، إلى جانب أساليب وطرق إدارة الأموال ومهارات التخطيط المالي، فضلا عن التطرق لأهمية ثقافة وعادات الادخار و الاستثمار.
وأوضح الأستاذ هشام بن صالح رزق الرئيس التنفيذي لـ"ريالي" بأن الشراكة الاستراتيجية مع وزارة التعليم تهدف إلى بناء جيل واعٍ ماليًا، قادر على إدارة أمواله وتحقيق أهدافه المالية، وذلك من خلال تزويدهم بالمعلومات والمهارات المتخصصة بمجال الوعي المالي والادخار ، مضيفا بأن برنامج تأهيل وتدريب سفراء ريالي يتضمن مجموعة من الفعاليات والأنشطة التي تهدف إلى تنمية مهارات المشاركين في الوعي المالي والادخار وإدارة المال والتعامل معه.
وأضاف بأن مبادرة "ريالي" تستهدف الطلاب والطالبات من جميع المراحل الدراسية، مما يعكس اهتمام وزارة التعليم بتعزيز الوعي المالي والادخار لدى جميع فئات المجتمع، مشيرا إلى أن هذه الشراكة ستسهم بإذن اللَه في بناء مجتمع واع ماليًا يسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المملكة.
يذكر بأن برنامج تدريب و تأهيل سفراء ريالي بجميع إدارات التعليم بالمملكة، يقام بالشراكة مع وزارة التعليم في إطار برنامج الوعي المالي والادخار، حيث تهدف هذه الشراكة إلى تدريب 10,000 سفير وسفيرة من منسوبي الإدارات التعليمية في جميع المراحل الدراسية لتعزيز الوعي المالي والادخار لدى الطلاب والطالبات، وتنمية مهاراتهم المالية، ورفع مستوى الثقافة المالية في المجتمع السعودي.
شارك في برنامج تأهيل سفراء الوعي المالي والإدخار مدير النشاط الطلابي الأستاذ سالم حيلان الحربي، ومديرة نشاط الطالبات الأستاذة أمجاد عبدالعزيز المشيطي، حيث تناول البرنامج التأهيلي عدة محاور، منها مفهوم الوعي المالي والادخار، وأهمية الوعي المالي والادخار في حياتنا، إلى جانب أساليب وطرق إدارة الأموال ومهارات التخطيط المالي، فضلا عن التطرق لأهمية ثقافة وعادات الادخار و الاستثمار.
وأوضح الأستاذ هشام بن صالح رزق الرئيس التنفيذي لـ"ريالي" بأن الشراكة الاستراتيجية مع وزارة التعليم تهدف إلى بناء جيل واعٍ ماليًا، قادر على إدارة أمواله وتحقيق أهدافه المالية، وذلك من خلال تزويدهم بالمعلومات والمهارات المتخصصة بمجال الوعي المالي والادخار ، مضيفا بأن برنامج تأهيل وتدريب سفراء ريالي يتضمن مجموعة من الفعاليات والأنشطة التي تهدف إلى تنمية مهارات المشاركين في الوعي المالي والادخار وإدارة المال والتعامل معه.
وأضاف بأن مبادرة "ريالي" تستهدف الطلاب والطالبات من جميع المراحل الدراسية، مما يعكس اهتمام وزارة التعليم بتعزيز الوعي المالي والادخار لدى جميع فئات المجتمع، مشيرا إلى أن هذه الشراكة ستسهم بإذن اللَه في بناء مجتمع واع ماليًا يسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المملكة.
يذكر بأن برنامج تدريب و تأهيل سفراء ريالي بجميع إدارات التعليم بالمملكة، يقام بالشراكة مع وزارة التعليم في إطار برنامج الوعي المالي والادخار، حيث تهدف هذه الشراكة إلى تدريب 10,000 سفير وسفيرة من منسوبي الإدارات التعليمية في جميع المراحل الدراسية لتعزيز الوعي المالي والادخار لدى الطلاب والطالبات، وتنمية مهاراتهم المالية، ورفع مستوى الثقافة المالية في المجتمع السعودي.