رفع نائب قبيلة المشحكة الشيخ هادي بن محمد علي الشهري ، التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وإلى صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية وسمو الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز أمير منطقة عسير وسمو نائب أمير عسير الأمير خالد بن سطام بن سعود بن عبدالعزيز -حفظهم لله- وللشعب السعودي الكريم بمناسبة يوم التأسيس.
وقال "الشهري": إن من دواعي الاحتفاء بهذا اليوم الأغر ذكرى تأسيس الدولة السعودية الأولى على يد الإمام محمد بن سعود رحمه الله؛ تعزيز الوطنية في النفوس، وتثقيف الجيل بهذه الانطلاقة المجيدة وهذا التاريخ الأشم، ومراحل المهد التي واكبت مسيرة وطنهم الذي احتضنهم بكل مراحل حياتهم بالود والمحبة، والعطاء، ولإذكاء الشعور بالوطنية والانتماء، فأصبحنا -بفضل الله- يدًا بيد مع ولاة الأمر كيانًا متينًا لا تمزقه الفتن، ولا تتخلله المحن، ولا تستطيعه المكائد، جسدًا واحدًا إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى، وبنيانًا مرصوصًا يشد بعضه بعضًا، وارتباطًا وثيقًا بين القادة والمواطنين منذ عهد الإمام محمد بن سعود قبل ثلاثة قرون؛ فسارت سفينتنا مرفوعة الشراع آنفة، ترسو على موانئ الأمن والأمان والمجد، والعيش الكريم..
وأضاف "الشهري" أن من المبادرات الكريمة التي عهدناها من سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله- قرار تخصيص يوم الثاني والعشرين من شهر فبراير كل عام، يومًا للذكرى السنوية لتأسيس المملكة العربية السعودية؛ احتفاءً بهذه الذكرى المجيدة.. ولا غرابة فهو المحب للتاريخ، وتوثيق صفحاته المشرقة في حياة هذه الأمة.
وأختتم ونحن اليوم في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين حفظهما الله، نعيش امتدادًا لتاريخ عريق، وأصبحت المملكة في عهدنا الزاهر في مصاف الدول المتقدمة بكل المجالات، والدولة الأكثر تأثيرًا على الساحة العربية والإقليمية والعالمية. وشهدت المملكة في عهده -حفظه الله- نهضة تنموية شاملة وتحولًا سريعًا نحو التطوير والنمو، وتعزيز المكانة الحقيقية لهذا الوطن الأشم بقيادته وأبنائه.
وقال "الشهري": إن من دواعي الاحتفاء بهذا اليوم الأغر ذكرى تأسيس الدولة السعودية الأولى على يد الإمام محمد بن سعود رحمه الله؛ تعزيز الوطنية في النفوس، وتثقيف الجيل بهذه الانطلاقة المجيدة وهذا التاريخ الأشم، ومراحل المهد التي واكبت مسيرة وطنهم الذي احتضنهم بكل مراحل حياتهم بالود والمحبة، والعطاء، ولإذكاء الشعور بالوطنية والانتماء، فأصبحنا -بفضل الله- يدًا بيد مع ولاة الأمر كيانًا متينًا لا تمزقه الفتن، ولا تتخلله المحن، ولا تستطيعه المكائد، جسدًا واحدًا إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى، وبنيانًا مرصوصًا يشد بعضه بعضًا، وارتباطًا وثيقًا بين القادة والمواطنين منذ عهد الإمام محمد بن سعود قبل ثلاثة قرون؛ فسارت سفينتنا مرفوعة الشراع آنفة، ترسو على موانئ الأمن والأمان والمجد، والعيش الكريم..
وأضاف "الشهري" أن من المبادرات الكريمة التي عهدناها من سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله- قرار تخصيص يوم الثاني والعشرين من شهر فبراير كل عام، يومًا للذكرى السنوية لتأسيس المملكة العربية السعودية؛ احتفاءً بهذه الذكرى المجيدة.. ولا غرابة فهو المحب للتاريخ، وتوثيق صفحاته المشرقة في حياة هذه الأمة.
وأختتم ونحن اليوم في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين حفظهما الله، نعيش امتدادًا لتاريخ عريق، وأصبحت المملكة في عهدنا الزاهر في مصاف الدول المتقدمة بكل المجالات، والدولة الأكثر تأثيرًا على الساحة العربية والإقليمية والعالمية. وشهدت المملكة في عهده -حفظه الله- نهضة تنموية شاملة وتحولًا سريعًا نحو التطوير والنمو، وتعزيز المكانة الحقيقية لهذا الوطن الأشم بقيادته وأبنائه.