اطلق تجمع القصيم الصحي عصر أمس الإثنين مجموعة من الفعاليات التوعوية والبرامج الإرشادية ،وذلك في مدينة بريدة ومحافظتي عنيزة والرس تزامنا مع اليوم العالمي لمكافحة السمنة الذي يوافق 4 مارس من كل عام.
وأوضح التجمع أن الفعاليات تشتمل على العديد من الوسائل التثقيفية والنصائح الوقائية التي تستهدف جميع الفئات العمرية من مختلف شرائح المجتمع للتعريف بأمراض السمنة ومسبباته، وأهمية اتباع الأنماط الغذائية الصحية، مبينا أن الحرص على المشاركة في تفعيل اليوم العالمي لمكافحة السمنة يتواكب مع برامج ومبادرات التحول الصحي في الحد من انتشار الأمراض، والتعريف بمخاطرها وأهم مسبباتها وطرق الوقاية منها، بما يحقق مستهدفات الرؤية في بناء مجتمع حيوي.
وشدد على ضرورة الابتعاد عن تناول الأغذية غير الصحية والتي تعتبر أهم مسببات السمنة حسب الدراسات العالمية في مجال السمنة، كالسكريات والوجبات السريعة والمشروبات الغازية والدهون المشبعة، والتركيز على تناول الغذاء الصحي من خضروات وبروتينات مجهزة في المنزل، وتناول الفواكه الطازجة، مع أهمية ممارسة الرياضة والنشاط البدني بشكل يومي ومنتظم للحد من خطر السمنة.
ونوه إلى أن الاحتفاء باليوم العالمي لمكافحة السمنة يتزامن هذا العام مع شهر فرب حلول شهر رمضان الكريم الذي يُعد فرصة سانحة لاكتساب عادات صحية من شأنها أن تؤدى إلى فقدان منتظم للوزن، وتحسين الصحة العامة للفرد والمجتمع.
ويهدف اليوم العالمي لمكافحة السمنة إلى رفع الوعي الصحي لدى أفراد المجتمع بأسباب ومخاطر السمنة، وطرق الوقاية منها، وأهمية اتباع نمط حياة صحي، وتشجيع الكشف المبكر عن السمنة؛ لخفض نسبة انتشارها، بالإضافة إلى تسليط الضوء على أهمية اتخاذ التدابير الوقائية لمكافحة السمنة، والتشجيع على بذل أقصى الجهود لمساعدة المستهلكين في تغيير نمط الحياة غير الصحي الذي يتسبب بأمراض السمنة.
وأوضح التجمع أن الفعاليات تشتمل على العديد من الوسائل التثقيفية والنصائح الوقائية التي تستهدف جميع الفئات العمرية من مختلف شرائح المجتمع للتعريف بأمراض السمنة ومسبباته، وأهمية اتباع الأنماط الغذائية الصحية، مبينا أن الحرص على المشاركة في تفعيل اليوم العالمي لمكافحة السمنة يتواكب مع برامج ومبادرات التحول الصحي في الحد من انتشار الأمراض، والتعريف بمخاطرها وأهم مسبباتها وطرق الوقاية منها، بما يحقق مستهدفات الرؤية في بناء مجتمع حيوي.
وشدد على ضرورة الابتعاد عن تناول الأغذية غير الصحية والتي تعتبر أهم مسببات السمنة حسب الدراسات العالمية في مجال السمنة، كالسكريات والوجبات السريعة والمشروبات الغازية والدهون المشبعة، والتركيز على تناول الغذاء الصحي من خضروات وبروتينات مجهزة في المنزل، وتناول الفواكه الطازجة، مع أهمية ممارسة الرياضة والنشاط البدني بشكل يومي ومنتظم للحد من خطر السمنة.
ونوه إلى أن الاحتفاء باليوم العالمي لمكافحة السمنة يتزامن هذا العام مع شهر فرب حلول شهر رمضان الكريم الذي يُعد فرصة سانحة لاكتساب عادات صحية من شأنها أن تؤدى إلى فقدان منتظم للوزن، وتحسين الصحة العامة للفرد والمجتمع.
ويهدف اليوم العالمي لمكافحة السمنة إلى رفع الوعي الصحي لدى أفراد المجتمع بأسباب ومخاطر السمنة، وطرق الوقاية منها، وأهمية اتباع نمط حياة صحي، وتشجيع الكشف المبكر عن السمنة؛ لخفض نسبة انتشارها، بالإضافة إلى تسليط الضوء على أهمية اتخاذ التدابير الوقائية لمكافحة السمنة، والتشجيع على بذل أقصى الجهود لمساعدة المستهلكين في تغيير نمط الحياة غير الصحي الذي يتسبب بأمراض السمنة.