شهد منتزه الشكران الوطني في محافظة بلجرشي بمنطقة الباحة، أولى ولادات في الطبيعة لوعول جبلية من القطعان، التي أطلقها المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية في المنتزه، وذلك بعد مرور أقلّ من شهر على عملية الإطلاق التي أجراها المركز في شهر شعبان الماضي عبر عملية إطلاق تضمّنت 7 وعول جبلية في حينها.
وجاءت ولادة الوعول في ظروف طبيعية في المنتزه، وبحالة صحية جيدة، وسط متابعة ميدانية من قبل المختصّين في المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، بالتعاون مع منسوبي المتنزه، وينتظر أن تتوالى مزيد من حالات الولادة في ظلّ توفر البيئة الملائمة لتلك الكائنات
وتعدّ الولادات في البيئات الطبيعية مؤشر نجاح لبرامج الإكثار وإعادة التوطين، وثمرة لجهود استعادة النظم البيئية وإثراء التنوع الأحيائي في المملكة، كما ترفع هذه الولادات جاذبية المتنزهات وترفع مستوى الوعي البيئي لزوارها.
وكان المركز قد أجرى دراسة عن التنوع الأحيائي بالمنتزه في وضعه الحالي والمستقبلي، ليتبين أهمية إطلاق هذه الأنواع لإثراء التنوع الأحيائي وتعزيزه في بيئة المتنزه والمناطق المحيطة؛ وهو الأمر الذي يعزّز من واقع السياحة البيئية في المملكة، ويخلق المزيد من الروافد الاقتصادية التي ستعود بالنفع على المجتمع المحلي، مع حرص المركز في الوقت نفسه على الشراكة المجتمعية مع الأهالي والمهتمين.
ويمتلك المركزُ حاليًّا مراكزَ إكثار تعدّ في طليعة مثيلاتها العالمية المتخصصة بإكثار الكائنات المهددة بالانقراض وتوطينها في بيئاتها الطبيعية حسب أدقّ المعايير العالمية، وينفذ أبحاثًا تتعلّق بظروف عيشها، كما يتابع ويرصد التنوع الأحيائي في المناطق المحمية باستخدام التقنيات الحديثة لتعقب المجموعات الفطرية وجمع البيانات وفهم الممكنات والمخاطر التي تواجه الحياة الفطرية.
وجاءت ولادة الوعول في ظروف طبيعية في المنتزه، وبحالة صحية جيدة، وسط متابعة ميدانية من قبل المختصّين في المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، بالتعاون مع منسوبي المتنزه، وينتظر أن تتوالى مزيد من حالات الولادة في ظلّ توفر البيئة الملائمة لتلك الكائنات
وتعدّ الولادات في البيئات الطبيعية مؤشر نجاح لبرامج الإكثار وإعادة التوطين، وثمرة لجهود استعادة النظم البيئية وإثراء التنوع الأحيائي في المملكة، كما ترفع هذه الولادات جاذبية المتنزهات وترفع مستوى الوعي البيئي لزوارها.
وكان المركز قد أجرى دراسة عن التنوع الأحيائي بالمنتزه في وضعه الحالي والمستقبلي، ليتبين أهمية إطلاق هذه الأنواع لإثراء التنوع الأحيائي وتعزيزه في بيئة المتنزه والمناطق المحيطة؛ وهو الأمر الذي يعزّز من واقع السياحة البيئية في المملكة، ويخلق المزيد من الروافد الاقتصادية التي ستعود بالنفع على المجتمع المحلي، مع حرص المركز في الوقت نفسه على الشراكة المجتمعية مع الأهالي والمهتمين.
ويمتلك المركزُ حاليًّا مراكزَ إكثار تعدّ في طليعة مثيلاتها العالمية المتخصصة بإكثار الكائنات المهددة بالانقراض وتوطينها في بيئاتها الطبيعية حسب أدقّ المعايير العالمية، وينفذ أبحاثًا تتعلّق بظروف عيشها، كما يتابع ويرصد التنوع الأحيائي في المناطق المحمية باستخدام التقنيات الحديثة لتعقب المجموعات الفطرية وجمع البيانات وفهم الممكنات والمخاطر التي تواجه الحياة الفطرية.