ترأس وكيل مُحافظة بارق إبراهيم بن عامر آل منشط يوم أمس الثلاثاء 23 رمضان 1445هـ إجتماع لجنة مُبادرة أجاويد في نسختها الثانية بمقر غرفة العمليات في المُحافظة . حظر الإجتماع كُلاً من قائد أجاويد في المُحافظة ومُدير الدفاع المدني وكذلك رئيس بلدية بارق وقادة المسارات الثلاثة .
وناقش " آل منشط " استثمار طاقات الأجاويد من المتطوعين والمُتطوعات والإستعانة منهم في أعمال الدفاع المدني والبلديات . "آل منشط " أشاد بما قدمه شباب وشابات مُحافظة بارق ومراكزها من أعمال تطوعية ومُشاركاتِهم في كافة مسارات المُبادرة .
تجدر الإشارة إلى أن الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير رئيس هيئة تطوير المنطقة كان قد اطلع في مطلع شهر رمضان الحالي مبادرة "أجاويد 2" في نسختها الثانية،وهي عبارة عن منافسة رمضانية يشترك فيها جميع شرائح المجتمع في منطقة عسير.
وترتكز المبادرة على أربعة مسارات تؤثر على حياة الإنسان إيجابًا، هي "العطاء" ويركز على صور العمل الخيري والعناية بالمساجد ونظافتها وتوحيد التمكين وتوفير الفرص، وإعانة المحتاجين ورعاية المرضى، ثم مسار "الوعي" الذي يجعل المعرفة بابًا للوعي، ويركز على البرامج التوعوية في المنصات الإعلامية وتفعيل الأنشطة الاجتماعية الهادفة لرفع الوعي من خلال المسابقات الثقافية والأدبية، ثم مسار "القوة" الذي يعمل على تجويد الصحة الجسدية وتقديم الاستشارات الطبية وتنظيم الحملات الصحية والمبادرات المحفزة للنشاط الحركي مثل دوريات كرة القدم، وأخيرًا مسار "التميز" الذي يركّز على حوكمة المهام الإنسانية.
وناقش " آل منشط " استثمار طاقات الأجاويد من المتطوعين والمُتطوعات والإستعانة منهم في أعمال الدفاع المدني والبلديات . "آل منشط " أشاد بما قدمه شباب وشابات مُحافظة بارق ومراكزها من أعمال تطوعية ومُشاركاتِهم في كافة مسارات المُبادرة .
تجدر الإشارة إلى أن الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير رئيس هيئة تطوير المنطقة كان قد اطلع في مطلع شهر رمضان الحالي مبادرة "أجاويد 2" في نسختها الثانية،وهي عبارة عن منافسة رمضانية يشترك فيها جميع شرائح المجتمع في منطقة عسير.
وترتكز المبادرة على أربعة مسارات تؤثر على حياة الإنسان إيجابًا، هي "العطاء" ويركز على صور العمل الخيري والعناية بالمساجد ونظافتها وتوحيد التمكين وتوفير الفرص، وإعانة المحتاجين ورعاية المرضى، ثم مسار "الوعي" الذي يجعل المعرفة بابًا للوعي، ويركز على البرامج التوعوية في المنصات الإعلامية وتفعيل الأنشطة الاجتماعية الهادفة لرفع الوعي من خلال المسابقات الثقافية والأدبية، ثم مسار "القوة" الذي يعمل على تجويد الصحة الجسدية وتقديم الاستشارات الطبية وتنظيم الحملات الصحية والمبادرات المحفزة للنشاط الحركي مثل دوريات كرة القدم، وأخيرًا مسار "التميز" الذي يركّز على حوكمة المهام الإنسانية.