تُقيم جمعية "خبرات" بمدينة بريدة، حفل "معايدة رجالات بريدة" الذي يمتد طيلة أيام عيد الفطر، وبمشاركة كافة فئات المجتمع، تفعيلًا وإبرازًا لدورهم الفاعل في المجتمع، واستذكارًا لجهودهم ومساهماتهم الوظيفية والاجتماعية المقدمة، وذلك في الحديقة العامة غرب مدينة الملك عبدالله الرياضية ببريدة.
وأكد المدير التنفيذي للجمعية الأستاذ عبد الله المنصور، بأن تنظيم هذه الاحتفالية يأتي عرفاناً وتقديراً لجهود المتقاعدين وأهل الخبرات من موظفي الجهات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص ببريدة، وحرصًا من الجمعية على دعم واستثمار جهودهم وخبراتهم في التنمية المحلية، واستثمار كفاءاتهم والعمل على استمرارية العطاء والخدمة في المجالات المجتمعية المتاحة، وبيان أن مرحلة التقاعد هي بداية جديدة، ومرحلة أخرى من مراحل المشاركة الفاعلة في تطوير ودعم المجتمع، بكافة مكوناته العلمية والثقافية.
وأشار المنصور، أن حفل المعايدة، الذي سيقام بالتعاون مع هيئة الترفيه وأمانة المنطقة، سيتخلله عدد من البرامج الهادفة، التي تعنى بالوطن ومراحل تطوره، وفترات التحديث والتجديد التي عاشتها الأجيال المتعاقبة، منذ إنشاء الوزارات الحكومية، وبدايات العمل الحكومي الرسمي في الدولة والقطاع الخاص، بالإضافة إلى بعض الفقرات الرياضية الخفيفة والبرامج الثقافية، التي تعكس حجم وقيمة تلك الشريحة التي لا تزال تملك الكثير من الدافعية والخبرة والمهارة.
وقدم المنصور شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود أمير منطقة القصيم، الذي عزز ودعم جهود جمعية المتقاعدين في القصيم "خبرات" وبارك أهدافها ومناشطها الوطنية، التي تبرز دور الجمعية في تفعيل الخدمة والشراكة المجتمعية، وتعزيز العمل التطوعي.
ونوه المنصور بالجهود المقدمة من رجالات بريدة في خدمة الدين ثم المليك والوطن، التي كان لها الأثر في تأسيس أعمال وطنية ومجتمعية جليلة ، سائلاً الله تعالى أن يديم على الوطن نعمة الأمن والأمان والاستقرار في ظل قيادته الرشيدة.
يذكر أن الجمعية تهدف إلى استثمار كفاءات وخبرات المتقاعدين لخدمة الوطن، وتحسين أوضاع المتقاعدين الثقافية والاجتماعية والترفيهية والمالية، بالإضافة إلى دعم البحوث والدراسات لمسح أوضاع المتقاعدين ومعرفة اهتماماتهم واحتياجاتهم، و تمكينهم من المشاركة في الانتاج والتنمية، وتوثيق أواصر الصلات بينهم، و دعم موارد الجمعية البشرية والمادية لتحقيق الاستدامة المالية.
وأكد المدير التنفيذي للجمعية الأستاذ عبد الله المنصور، بأن تنظيم هذه الاحتفالية يأتي عرفاناً وتقديراً لجهود المتقاعدين وأهل الخبرات من موظفي الجهات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص ببريدة، وحرصًا من الجمعية على دعم واستثمار جهودهم وخبراتهم في التنمية المحلية، واستثمار كفاءاتهم والعمل على استمرارية العطاء والخدمة في المجالات المجتمعية المتاحة، وبيان أن مرحلة التقاعد هي بداية جديدة، ومرحلة أخرى من مراحل المشاركة الفاعلة في تطوير ودعم المجتمع، بكافة مكوناته العلمية والثقافية.
وأشار المنصور، أن حفل المعايدة، الذي سيقام بالتعاون مع هيئة الترفيه وأمانة المنطقة، سيتخلله عدد من البرامج الهادفة، التي تعنى بالوطن ومراحل تطوره، وفترات التحديث والتجديد التي عاشتها الأجيال المتعاقبة، منذ إنشاء الوزارات الحكومية، وبدايات العمل الحكومي الرسمي في الدولة والقطاع الخاص، بالإضافة إلى بعض الفقرات الرياضية الخفيفة والبرامج الثقافية، التي تعكس حجم وقيمة تلك الشريحة التي لا تزال تملك الكثير من الدافعية والخبرة والمهارة.
وقدم المنصور شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود أمير منطقة القصيم، الذي عزز ودعم جهود جمعية المتقاعدين في القصيم "خبرات" وبارك أهدافها ومناشطها الوطنية، التي تبرز دور الجمعية في تفعيل الخدمة والشراكة المجتمعية، وتعزيز العمل التطوعي.
ونوه المنصور بالجهود المقدمة من رجالات بريدة في خدمة الدين ثم المليك والوطن، التي كان لها الأثر في تأسيس أعمال وطنية ومجتمعية جليلة ، سائلاً الله تعالى أن يديم على الوطن نعمة الأمن والأمان والاستقرار في ظل قيادته الرشيدة.
يذكر أن الجمعية تهدف إلى استثمار كفاءات وخبرات المتقاعدين لخدمة الوطن، وتحسين أوضاع المتقاعدين الثقافية والاجتماعية والترفيهية والمالية، بالإضافة إلى دعم البحوث والدراسات لمسح أوضاع المتقاعدين ومعرفة اهتماماتهم واحتياجاتهم، و تمكينهم من المشاركة في الانتاج والتنمية، وتوثيق أواصر الصلات بينهم، و دعم موارد الجمعية البشرية والمادية لتحقيق الاستدامة المالية.