نجحت هيئة جدة في الإطاحة به في كمين ذكي صباح اليوم وسلمته إلى الجهة المختصة بالتحقيق. وفي التفاصيل أن شاباً قبل عدة سنوات ارتبط بفتاة مراهقة بعلاقة هاتفية والذي استدرجها وحاول إيهامها بالزواج حتى أرسلت صورها إليه، وبدأ في سلسلة من عمليات الابتزاز التي استمرت عدة سنوات.
وبعد أن عُقد قرانها على أحد أقاربها وأخبرت المبتز بذلك وطلبت منه أن يبتعد عنها لتعيش حياتها، استغل ضعفها وبدأ يطلب من مهرها ليصرف على نفسه خصوصاً أنه عاطل عن العمل ولا يملك أي مصدر آخر للدخل، واضطرت إلى إرسال دفعات مالية إليه طوال فترة الخطوبة واستمرت بعد الزواج حتى وصلت تلك المبالغ قرابة الـ 60 ألف ريال، فقررت أن تتوقف نهائياً لعدم امتلاكها للأموال غير التي يمنحها زوجها، فهددها بنشر الصور وأصرت على قرارها ونفذ تهديده وأرسل صورها إلى زوجها والذي أرسلها إلى أهلها فوراً وبرفقتها الطلقات الثلاث.
بعد عودتها لمنزلها واصل الشاب الذي يسكن في مدينة أخرى غير مدينة الفتاة في ابتزاز أسرتها، حيث طلب مبالغ مالية إضافية وحاول الضغط هذه المرة على والدة الفتاة والتي رضخت بعد أن أبلغها بأنه سيوزع الصور على عائلة وأقارب الفتاة فاضطرت إلى إعطائه المرة الأولى عقب أن وعدها بتسليم كل الصور، ولكنه لم يفِ بوعده فاضطرت الأم إلى إبلاغ الجهات الأمنية حتى يتم إيقافه عند حده.
وبعد أن عُقد قرانها على أحد أقاربها وأخبرت المبتز بذلك وطلبت منه أن يبتعد عنها لتعيش حياتها، استغل ضعفها وبدأ يطلب من مهرها ليصرف على نفسه خصوصاً أنه عاطل عن العمل ولا يملك أي مصدر آخر للدخل، واضطرت إلى إرسال دفعات مالية إليه طوال فترة الخطوبة واستمرت بعد الزواج حتى وصلت تلك المبالغ قرابة الـ 60 ألف ريال، فقررت أن تتوقف نهائياً لعدم امتلاكها للأموال غير التي يمنحها زوجها، فهددها بنشر الصور وأصرت على قرارها ونفذ تهديده وأرسل صورها إلى زوجها والذي أرسلها إلى أهلها فوراً وبرفقتها الطلقات الثلاث.
بعد عودتها لمنزلها واصل الشاب الذي يسكن في مدينة أخرى غير مدينة الفتاة في ابتزاز أسرتها، حيث طلب مبالغ مالية إضافية وحاول الضغط هذه المرة على والدة الفتاة والتي رضخت بعد أن أبلغها بأنه سيوزع الصور على عائلة وأقارب الفتاة فاضطرت إلى إعطائه المرة الأولى عقب أن وعدها بتسليم كل الصور، ولكنه لم يفِ بوعده فاضطرت الأم إلى إبلاغ الجهات الأمنية حتى يتم إيقافه عند حده.