نُفِّذت في قيادة المنطقة الشرقية بالظهران، مناورات التمرين السعودي - الأمريكي المشترك «درع الوقاية 4»، بمشاركة أفرع القوات المسلحة السعودية والقيادة المركزية الوسطى الأمريكية، وعدد من الجهات الحكومية المدنية والعسكرية ممثلة في الخدمات الصحية بوزارة الدفاع، والمديرية العامة للدفاع المدني، ووزارة الصحة، وهيئة الهلال الأحمر السعودي.
وأكد قائد الكتيبة المختلطة المشاركة بالتمرين العقيد الركن تركي بن سالم السميري أن تمرين «درع الوقاية 4» المشترك يهدف إلى تعزيز قدرات المشاركين لمواجهة تهديدات أسلحة التدمير الشامل، وتوحيد المفاهيم والإجراءات والمهارات اللازمة بين القوات المسلحة السعودية والجهات الحكومية المشاركة والجانب الأمريكي الصديق، وزيادة الوعي بالمخاطر الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية.
وأضاف أن الوحدات المشاركة نفَّذت تدريبات ميدانية لاختبار جاهزية استجابة الخطط الوطنية في مجال أسلحة التدمير الشامل، وقياس مدى فاعلية تبادل البلاغات والمعلومات أثناء تنفيذ التمرين، والتنسيق المشترك لأعمال الاستجابة الميدانية بين الجهات المشاركة.
وشهد التمرين استخدام ذخيرة تشبيهية لتنفيذ عمليات إدارة الأزمات الناجمة عن استخدام أسلحة التدمير الشامل؛ فيما نفذت الخدمات الصحية بوزارة الدفاع، ووزارة الصحة، والمديرية العامة للدفاع المدني، وهيئة الهلال الأحمر السعودي، تمرينًا لتعزيز التشغيل البيني المشترك ومواجهة الحوادث الكيميائية والجرثومية.
وأكد قائد الكتيبة المختلطة المشاركة بالتمرين العقيد الركن تركي بن سالم السميري أن تمرين «درع الوقاية 4» المشترك يهدف إلى تعزيز قدرات المشاركين لمواجهة تهديدات أسلحة التدمير الشامل، وتوحيد المفاهيم والإجراءات والمهارات اللازمة بين القوات المسلحة السعودية والجهات الحكومية المشاركة والجانب الأمريكي الصديق، وزيادة الوعي بالمخاطر الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية.
وأضاف أن الوحدات المشاركة نفَّذت تدريبات ميدانية لاختبار جاهزية استجابة الخطط الوطنية في مجال أسلحة التدمير الشامل، وقياس مدى فاعلية تبادل البلاغات والمعلومات أثناء تنفيذ التمرين، والتنسيق المشترك لأعمال الاستجابة الميدانية بين الجهات المشاركة.
وشهد التمرين استخدام ذخيرة تشبيهية لتنفيذ عمليات إدارة الأزمات الناجمة عن استخدام أسلحة التدمير الشامل؛ فيما نفذت الخدمات الصحية بوزارة الدفاع، ووزارة الصحة، والمديرية العامة للدفاع المدني، وهيئة الهلال الأحمر السعودي، تمرينًا لتعزيز التشغيل البيني المشترك ومواجهة الحوادث الكيميائية والجرثومية.