تعرض الشاب ممدوح الشمري، طالب في الصف الثاني ثانوي، للإصابة بطلقة نار طائشة، قدر لها الاستقرار في صدره بالقرب من قلبه، وذلك أثناء سيّره بمركبته مع أحد أقاربه على طريق الأمير نايف بن عبد العزيز في حفر الباطن، أثناء عودته إلى منزله.
وقال فيصل الشمري، والد الطالب ممدوح نقلاً عن موقع العربية نت أخبرتني زوجتي عما حدث لابني أثناء عودته للمنزل، إذ فوجئ برصاصة طائشة اخترقت سقف سيارته واستقرت بالقرب من القلب، فيما نقله قريبه الذي كان معه في السيارة ذاتها إلى مستشفى خاص رفض علاجه حينها، وبعدئذ والحديث هنا لـ والد -ممدوح الشمري- توجه قريب ابني لمستشفى الملك خالد في حفر الباطن، بدوره أجريت الفحوصات والأشعة وعلى إثر ذلك أجريت له عملية جراحية ناجحة لاستخراج الطلقة، وبعدئذ خرج في غضون يومين.
وأضاف: أنه لم يعرف مصدر الرصاصة، حامداً الله أن نجى ابنه من موت محقق وختم حديثه أنه اتجه بالشكوى للشرطة التي أكدت أن تبذل جهدها في إجراء التحريات، لمعرفة مصدر الرصاصة.
ورغم ذلك كله، تكرر النيابة العامة تأكيدها حظر حمل الأسلحة النارية في الأماكن العامة أو المناسبات، عادةً إطلاق النار في هذه الحالات من الأفعال الجرمية الآثمة التي تستوجب المساءلة الجزائية المشددة.
وقال فيصل الشمري، والد الطالب ممدوح نقلاً عن موقع العربية نت أخبرتني زوجتي عما حدث لابني أثناء عودته للمنزل، إذ فوجئ برصاصة طائشة اخترقت سقف سيارته واستقرت بالقرب من القلب، فيما نقله قريبه الذي كان معه في السيارة ذاتها إلى مستشفى خاص رفض علاجه حينها، وبعدئذ والحديث هنا لـ والد -ممدوح الشمري- توجه قريب ابني لمستشفى الملك خالد في حفر الباطن، بدوره أجريت الفحوصات والأشعة وعلى إثر ذلك أجريت له عملية جراحية ناجحة لاستخراج الطلقة، وبعدئذ خرج في غضون يومين.
وأضاف: أنه لم يعرف مصدر الرصاصة، حامداً الله أن نجى ابنه من موت محقق وختم حديثه أنه اتجه بالشكوى للشرطة التي أكدت أن تبذل جهدها في إجراء التحريات، لمعرفة مصدر الرصاصة.
ورغم ذلك كله، تكرر النيابة العامة تأكيدها حظر حمل الأسلحة النارية في الأماكن العامة أو المناسبات، عادةً إطلاق النار في هذه الحالات من الأفعال الجرمية الآثمة التي تستوجب المساءلة الجزائية المشددة.