فازت مُحافظة المجاردة بالمركز الأول في مُبادرة أجاويد في نسختها الثانية التي اطلقها صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز أمير منطقة عسير ورئيس هيئة تطويرها . في مطلع شهر رمضان المُبارك للعام 1445هـ
وقد جاءات مُحافظة المجاردة في المركز الأول تلاها مُحافظة محايل عسير وفي المركز الثالث مُحافظة خميس مشيط وذهب المركز الرابع لمدينة أبها ومراكزها وفي المركز الخامس مُحافظة بيشة .
مُبادرة أجاويد
هي منافسة رمضانية في مسارات محددة، يشترك فيها كل المجتمع في منطقة عسير، تحـت إشراف هيئة تطوير منطقة عسيـر وضمن معايير وشروط محددة وتهدف إلى رفع مستوى جودة الأنشطة والفعاليات المجتمعية في رمضان.
وقد سجلت مبادرة "أجاويد2" في نسختها الثانية رقماً قياسياً منذ أن أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز ، مطلع شهر رمضان المبارك، حيث بلغ عدد المبادرات المسجلة في الفروع الثلاثة" العطاء، القوة، الوعي" 5539 مبادرة
وقد شهدت منطقة عسير نهضة شاملة وحراكا تنمويا ... فكريا ... ثقافيا ... إجتماعيا ... رياضيا .. هدفه إفادة إنسان عسير وإستغلال قدراته وطاقته لأجل إرساء قواعد ثابتة تستحيل إلى قيم مجتمعية ثابته يعود أثرها الإيجابي على الوطن والنهوض به .. فعماد نهضة الأوطان إنسانها ... وهذا ما عملت عليه خطط التنمية في بلادنا .. التي تعتمد على ممكنات مادية وبشرية .. لا يمكن أن تحقق هذه الخطط أهدافها مالم تتكامل عناصر القوة فيها وتستكمل كافة جوانبها . وأهم عنصر هو الإنسان ، فهو الهدف والغاية، ومن هنا كانت مباردة أجاويد التي أطلقها عاشق عسير الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير ورئيس هيئة تطويرها ... جاعلا من منهج نبينا صلى الله عليه وسلم الذي كان أجود الناس بالخير ، وكان أجود ما يكون في رمضان .. منهجا وعنوانا لهذه المبادرة الخلاقة الإبداعية التي أحالت عسير من شمالها لجنوبها ، ومن شرقها لغربها شعلة نشاط في ليال الخير ...،ليالي الجود ... ليالي شهرنا المبارك ... فكانت فعاليات مبادرة أجاويد التي نعيش هذه الأيام نسختها الثانية بعد أن حققت النسخة الأولى في رمضان العام الماضي 1444هـ نجاحا منقطع النظير .. شارك فيها آلاف من أبناء منطقة عسير عبر مساراتها الثلاث ( العطاء ... الوعي ... القوة ) فكان أن تفجرت طاقات ومواهب أبناء وبنات منطقة عسير من كافة شرائح المجتمع عن أعمال إبداعية ومبادرات نوعية.
وقد جاءات مُحافظة المجاردة في المركز الأول تلاها مُحافظة محايل عسير وفي المركز الثالث مُحافظة خميس مشيط وذهب المركز الرابع لمدينة أبها ومراكزها وفي المركز الخامس مُحافظة بيشة .
مُبادرة أجاويد
هي منافسة رمضانية في مسارات محددة، يشترك فيها كل المجتمع في منطقة عسير، تحـت إشراف هيئة تطوير منطقة عسيـر وضمن معايير وشروط محددة وتهدف إلى رفع مستوى جودة الأنشطة والفعاليات المجتمعية في رمضان.
وقد سجلت مبادرة "أجاويد2" في نسختها الثانية رقماً قياسياً منذ أن أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز ، مطلع شهر رمضان المبارك، حيث بلغ عدد المبادرات المسجلة في الفروع الثلاثة" العطاء، القوة، الوعي" 5539 مبادرة
وقد شهدت منطقة عسير نهضة شاملة وحراكا تنمويا ... فكريا ... ثقافيا ... إجتماعيا ... رياضيا .. هدفه إفادة إنسان عسير وإستغلال قدراته وطاقته لأجل إرساء قواعد ثابتة تستحيل إلى قيم مجتمعية ثابته يعود أثرها الإيجابي على الوطن والنهوض به .. فعماد نهضة الأوطان إنسانها ... وهذا ما عملت عليه خطط التنمية في بلادنا .. التي تعتمد على ممكنات مادية وبشرية .. لا يمكن أن تحقق هذه الخطط أهدافها مالم تتكامل عناصر القوة فيها وتستكمل كافة جوانبها . وأهم عنصر هو الإنسان ، فهو الهدف والغاية، ومن هنا كانت مباردة أجاويد التي أطلقها عاشق عسير الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير ورئيس هيئة تطويرها ... جاعلا من منهج نبينا صلى الله عليه وسلم الذي كان أجود الناس بالخير ، وكان أجود ما يكون في رمضان .. منهجا وعنوانا لهذه المبادرة الخلاقة الإبداعية التي أحالت عسير من شمالها لجنوبها ، ومن شرقها لغربها شعلة نشاط في ليال الخير ...،ليالي الجود ... ليالي شهرنا المبارك ... فكانت فعاليات مبادرة أجاويد التي نعيش هذه الأيام نسختها الثانية بعد أن حققت النسخة الأولى في رمضان العام الماضي 1444هـ نجاحا منقطع النظير .. شارك فيها آلاف من أبناء منطقة عسير عبر مساراتها الثلاث ( العطاء ... الوعي ... القوة ) فكان أن تفجرت طاقات ومواهب أبناء وبنات منطقة عسير من كافة شرائح المجتمع عن أعمال إبداعية ومبادرات نوعية.