بالتعاون مع السفارة الأمريكية بالرياض، نظمت وزارة الطاقة في الرياض برنامج حوار بعنوان "آفاق الهيدروجين". شهد مشاركة معالي وزيرة الطاقة الأمريكية، جينيفر غرانهولم، التي أشادت بجهود المملكة في تطوير الهيدروجين الأخضر والنظيف وبالطاقات الشابة الواعدة، كما أكدت على طموح الولايات المتحدة الأمريكية لإنتاج 50 مليون طن سنويًا من الهيدروجين النظيف بحلول عام 2050.
وقد استضاف مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية (كابسارك) الحوار، الذي تضمن جلستين نقاش تناولتا تسريع إنتاج الهيدروجين النظيف، تطوير السوق العالمي، والتقنيات الحديثة لنقل وتخزين الهيدروجين. كما نوقشت تجربة المملكة في إنشاء أكبر مصنع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في العالم بمدينة نيوم والدروس المستفادة منها.
وتم التطرق إلى ضرورة العمل المشترك لتطوير شهادات الهيدروجين النظيف، مع التركيز على الانبعاثات دون المصادر، لزيادة الثقة والوضوح في السوق العالمي. كما أكد المختصون على أهمية الاستثمار في البنية التحتية لإنتاج ونقل الهيدروجين، مشيرين إلى الجهود المبذولة في تطوير البنية التحتية المحلية في المنطقة الشرقية والغربية، بالإضافة إلى الجهود العالمية.
كما أشار الخبراء إلى أن نقل الهيدروجين يعتمد حاليًا على الأنابيب محليًا والشحن البحري عالميًا، باستخدام الأمونيا والهيدروجين المسال، وناقشوا ضرورة العمل المشترك بين الدول المنتجة والمستهلكة لتطوير البنية التحتية في الموانئ.
وشاركت في الحوار عدة شركات بارزة سعودية وأمريكية، بما في ذلك أرامكو السعودية، الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، شركة (إنوا) التابعة لشركة (نيوم)، إير برودكتس قدرة، كومينز، هانيويل.
وقد استضاف مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية (كابسارك) الحوار، الذي تضمن جلستين نقاش تناولتا تسريع إنتاج الهيدروجين النظيف، تطوير السوق العالمي، والتقنيات الحديثة لنقل وتخزين الهيدروجين. كما نوقشت تجربة المملكة في إنشاء أكبر مصنع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في العالم بمدينة نيوم والدروس المستفادة منها.
وتم التطرق إلى ضرورة العمل المشترك لتطوير شهادات الهيدروجين النظيف، مع التركيز على الانبعاثات دون المصادر، لزيادة الثقة والوضوح في السوق العالمي. كما أكد المختصون على أهمية الاستثمار في البنية التحتية لإنتاج ونقل الهيدروجين، مشيرين إلى الجهود المبذولة في تطوير البنية التحتية المحلية في المنطقة الشرقية والغربية، بالإضافة إلى الجهود العالمية.
كما أشار الخبراء إلى أن نقل الهيدروجين يعتمد حاليًا على الأنابيب محليًا والشحن البحري عالميًا، باستخدام الأمونيا والهيدروجين المسال، وناقشوا ضرورة العمل المشترك بين الدول المنتجة والمستهلكة لتطوير البنية التحتية في الموانئ.
وشاركت في الحوار عدة شركات بارزة سعودية وأمريكية، بما في ذلك أرامكو السعودية، الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، شركة (إنوا) التابعة لشركة (نيوم)، إير برودكتس قدرة، كومينز، هانيويل.