شكا عددًا من أهالي مركز ثلوث المنظر التابع لمُحافظة بارق بطء تنفيذ أعمال صيانة حديقة المركز والمتعارف عليها بأسم حديقة "الريان" مُطالبين بلدية المُُحافظة ومقاول مشروع تطوير الحديقة بضرورة العمل على الإنهتاء من اعمال الصيانة والتطوير . وأشاروا إلى ان الحديقة تُعد المُتنفس الوحيد لأهالي المركز
شكوى الأهالي
المواطن " علي الشهري " أحد سُكان قُرى وادي الخير شمال المركز قال أهالي قُرى المركز يتطلعون إلى سرعة الإنتهاء من أعمال إعادة تهيئة الحديقة وقال "الشهري " الحديقة هي المتنفس الوحيد للأهالي كونها تُعد واجهة لزوار لمركز . واضاف مضى قرابة عام على الفرش الصناغي الذي كان يغطي 80% من الحديقة الا انه حتى هذه الساعة لم يعمل المقاول وكذلك البلدية على سرعة الإنتهاء من أعمال التطوير والصيانة .
وتسأل " الشهري" عن اسباب التأخير .؟
المواطن " يحيى الشهري " قال حديقة الريان غرب ثلوث المنظر الحديقة الوحيدة التي يقصدها الأهالي والزوار للمركز وقد وقف سمو أمير المنطقة على الحديقة مُنتقدًا الحديقة وتجهيزاتها.
وأشار "الشهري" إلى ان بلدية المُحافظة قامت بترسية مشروع إعادة صيانة وتأهيل الحديقة على أحد المقاولين الا انه وحتى هذه اللحظة لاتزال هذه الحديقة حديث الأهالي حول تأخر تنفيز أعمال التطوير .
اما المواطن " عامر الشهري " فقال حديقة المركز تُعد إحدى وجهات التنفس للأهالي ومقصدًا للزوار في فصلي الصيف والشتاء الا أنها لاتزال تنتظر تدخل الجهات ذات الإختصاص للأسراع في اعمال التطوير التي مضى عليها قرابة عام . واردف قبل قرابة بدأت اعمال التطوير في الحديقة ومعها استبشروا أهالي المركز خيرًا الا ان التطوير وإعادة التعيئة توقفت .! ومنذُ ذلك التاريخ وحتى يومنا هذا لاتزال تنتظر إستكمال اعمال الصيانة . مُطالبًا تدخل أمانة عسير وبلدية المُحافظة الوقوف على تأخر اعمال تطوير وصيانة الحديقة .
بهائم النافقة .
باعة الأغنام في سوق غرب المركز والمتعارف عليه بسوق " الطحاحين" يمتكلون مرابط في السوق بعض مُلاك تلك المرابط يتخلصون من البهائم النافقة بطريقة عشوائية برمي النافقة منها بالقرب من مسلخ المُحافظة الجنوبي في مشهد وصفوه بالمُقزز . مُطالبين فرع وزارة البيئة في عسير وكذلك بلدية المُحافظة بمراقة التخلص من البهائم النافقة ، وقالوا أن رمي البهائم النافقة بشكل عشوائي يسهم في نشر الروائح الكريهة وكذلك الأمراض ناهيك عن التلوث البيئي الذي تُخلفه عمليات التخلص منها .
التشوه البصري
تحدث المواطن " محمد المشحكي " قائلاً سوق المواشي جنوب بارق يُعد من أكبر اسواق الأنعام في مُحافظات تُهامة الا ان روائح الأنعام النافقة تُشكل خطرًا على الصحة العامة وكذلك تُعد تشوهًا للمشهد العام في السوق .
وطالب " المشحكي" بلدية المُحافظة بمعالجة التشوه البصري الذي يُعانية سوق المواشي . وطالب كذلك بتهيئة سوق الأنعام من حيث سفلتة المواقف الخارجية وطالب فرع وزارة البيئة في عسير بالعمل على ترتيب حضائر الأغنام ورماقبتها بشكل يومي وعمل جولات ميدانية للفريق الطبي للتأكد من سلامة مايُعرض في السوق .
شكوى الأهالي
المواطن " علي الشهري " أحد سُكان قُرى وادي الخير شمال المركز قال أهالي قُرى المركز يتطلعون إلى سرعة الإنتهاء من أعمال إعادة تهيئة الحديقة وقال "الشهري " الحديقة هي المتنفس الوحيد للأهالي كونها تُعد واجهة لزوار لمركز . واضاف مضى قرابة عام على الفرش الصناغي الذي كان يغطي 80% من الحديقة الا انه حتى هذه الساعة لم يعمل المقاول وكذلك البلدية على سرعة الإنتهاء من أعمال التطوير والصيانة .
وتسأل " الشهري" عن اسباب التأخير .؟
المواطن " يحيى الشهري " قال حديقة الريان غرب ثلوث المنظر الحديقة الوحيدة التي يقصدها الأهالي والزوار للمركز وقد وقف سمو أمير المنطقة على الحديقة مُنتقدًا الحديقة وتجهيزاتها.
وأشار "الشهري" إلى ان بلدية المُحافظة قامت بترسية مشروع إعادة صيانة وتأهيل الحديقة على أحد المقاولين الا انه وحتى هذه اللحظة لاتزال هذه الحديقة حديث الأهالي حول تأخر تنفيز أعمال التطوير .
اما المواطن " عامر الشهري " فقال حديقة المركز تُعد إحدى وجهات التنفس للأهالي ومقصدًا للزوار في فصلي الصيف والشتاء الا أنها لاتزال تنتظر تدخل الجهات ذات الإختصاص للأسراع في اعمال التطوير التي مضى عليها قرابة عام . واردف قبل قرابة بدأت اعمال التطوير في الحديقة ومعها استبشروا أهالي المركز خيرًا الا ان التطوير وإعادة التعيئة توقفت .! ومنذُ ذلك التاريخ وحتى يومنا هذا لاتزال تنتظر إستكمال اعمال الصيانة . مُطالبًا تدخل أمانة عسير وبلدية المُحافظة الوقوف على تأخر اعمال تطوير وصيانة الحديقة .
بهائم النافقة .
باعة الأغنام في سوق غرب المركز والمتعارف عليه بسوق " الطحاحين" يمتكلون مرابط في السوق بعض مُلاك تلك المرابط يتخلصون من البهائم النافقة بطريقة عشوائية برمي النافقة منها بالقرب من مسلخ المُحافظة الجنوبي في مشهد وصفوه بالمُقزز . مُطالبين فرع وزارة البيئة في عسير وكذلك بلدية المُحافظة بمراقة التخلص من البهائم النافقة ، وقالوا أن رمي البهائم النافقة بشكل عشوائي يسهم في نشر الروائح الكريهة وكذلك الأمراض ناهيك عن التلوث البيئي الذي تُخلفه عمليات التخلص منها .
التشوه البصري
تحدث المواطن " محمد المشحكي " قائلاً سوق المواشي جنوب بارق يُعد من أكبر اسواق الأنعام في مُحافظات تُهامة الا ان روائح الأنعام النافقة تُشكل خطرًا على الصحة العامة وكذلك تُعد تشوهًا للمشهد العام في السوق .
وطالب " المشحكي" بلدية المُحافظة بمعالجة التشوه البصري الذي يُعانية سوق المواشي . وطالب كذلك بتهيئة سوق الأنعام من حيث سفلتة المواقف الخارجية وطالب فرع وزارة البيئة في عسير بالعمل على ترتيب حضائر الأغنام ورماقبتها بشكل يومي وعمل جولات ميدانية للفريق الطبي للتأكد من سلامة مايُعرض في السوق .