استقبل منفذ جديدة عرعر بمنطقة الحدود الشمالية يوم الأربعاء 22 مايو 2024م أولى طلائع الحجاج القادمين من جمهورية العراق الشقيقة، وذلك بإمكانيات متكاملة تقدمها هيئة الزكاة والضريبة والجمارك في المنفذ تركز على تقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن بكل يسر وسهولة.
وأوضح المتحدث باسم هيئة الزكاة والضريبة والجمارك الأستاذ حمود الحربي أن الهيئة أكملت استعداداتها منذ وقت مبكر في منفذ جديدة عرعر، عبر منظومة من الخدمات الجمركية تسهم في تيسير إجراءات دخول حجاج بيت الله الحرام القادمين من جمهورية العراق الشقيقة، من خلال صالة الحجاج في المنفذ، التي تقع على مساحة 9000 متر مربع وبطاقة استيعابية تتجاوز 20 ألف حاج وأكثر من 400 حافلة يوميًا، حيث خصصت الهيئة 68 كاونتر للجوازات، بالإضافة إلى 6 مناطق مخصصة لإجراء عمليات الكشف والمعاينة، إلى جانب مرافق مخصصة لتقديم الخدمات الصحية من وزارة الصحة، وجميع القطاعات الأمنية ذات العلاقة، وذلك لتوحيد الجهود وتحقيق العمل التكاملي، بما يُسهم في جودة الخدمات المقدمة.
وأشار الحربي إلى أن الهيئة تسعى من خلال خطتها التشغيلية في موسم الحج وعبر جميع منافذها الجمركية البرية والبحرية والجوية إلى تحقيق أفضل الخدمات الجمركية لحجاج بيت الله الحرام، وذلك بما يتماشى مع تطلعات القيادة الرشيدة -أيّدها الله- المتمثلة في تسهيل دخول ضيوف الرحمن وتقديم جميع الخدمات لهم منذ قدومهم إلى المملكة وحتى مغادرتهم إلى بلادهم سالمين، وبما يتوافق مع مكانة المملكة العربية السعودية على مستوى العالم، والتي شرّفها وأكرمها المولى عز وجل باحتضان أطهر وأقدس البقاع على وجه الأرض.
وأوضح المتحدث باسم هيئة الزكاة والضريبة والجمارك الأستاذ حمود الحربي أن الهيئة أكملت استعداداتها منذ وقت مبكر في منفذ جديدة عرعر، عبر منظومة من الخدمات الجمركية تسهم في تيسير إجراءات دخول حجاج بيت الله الحرام القادمين من جمهورية العراق الشقيقة، من خلال صالة الحجاج في المنفذ، التي تقع على مساحة 9000 متر مربع وبطاقة استيعابية تتجاوز 20 ألف حاج وأكثر من 400 حافلة يوميًا، حيث خصصت الهيئة 68 كاونتر للجوازات، بالإضافة إلى 6 مناطق مخصصة لإجراء عمليات الكشف والمعاينة، إلى جانب مرافق مخصصة لتقديم الخدمات الصحية من وزارة الصحة، وجميع القطاعات الأمنية ذات العلاقة، وذلك لتوحيد الجهود وتحقيق العمل التكاملي، بما يُسهم في جودة الخدمات المقدمة.
وأشار الحربي إلى أن الهيئة تسعى من خلال خطتها التشغيلية في موسم الحج وعبر جميع منافذها الجمركية البرية والبحرية والجوية إلى تحقيق أفضل الخدمات الجمركية لحجاج بيت الله الحرام، وذلك بما يتماشى مع تطلعات القيادة الرشيدة -أيّدها الله- المتمثلة في تسهيل دخول ضيوف الرحمن وتقديم جميع الخدمات لهم منذ قدومهم إلى المملكة وحتى مغادرتهم إلى بلادهم سالمين، وبما يتوافق مع مكانة المملكة العربية السعودية على مستوى العالم، والتي شرّفها وأكرمها المولى عز وجل باحتضان أطهر وأقدس البقاع على وجه الأرض.