يعاني عدد من سكان مركز ثلوث المنظر والقرى التابعة لهُ من ضعف شبكة الجوال ويتطلعون إلى تحرك الجهات المعنية في شركات الاتصالات والعمل على تعزيز خدمة الجوال والإنترنت في قُراهم.
ويعد تعثر اتصالات المشتركين أحد الإشكاليات التي يعاني منها الأهالي علاوة على ضعف خدمات الإنترنت وغياب تقنية 5G على الرغم من اشتراكهم فيها، ملوحين بتقديم شكوى جماعية إلى هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات عن الوضع السيئ للخدمات الضعيفة التي تقدمها لهم شركة الاتصالات بينما هم يدفعون فواتير ورسوم الشبكة رغم رداءتها.
وأكد عدد من هواة الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي معاناتهم بعدم فاعلية شبكة الإنترنت 3G وعدم قدرتهم على التصفح بالشكل المطلوب، ما حرمهم من التعامل مع تلك التقنية الحديثة التي أضحت مجالا واسعا يمكن الاستفادة منها من خلال تحميل الملفات التي يرغبون بمشاهدتها والتعامل معها بالشكل المطلوب، مؤكدين أنهم كانوا يحلمون بل ويتطلعون للتعامل مع شبكة الـ 4G التي أحدثت نقلة نوعية في التعامل مع الإنترنت وليس 3G التي أصبحت من الماضي.
ويؤكد "يحيى محمد" أن شبكة الجوال ضعيفة خصوصا في الكثير من القُرى ما يضطرهم إلى الخروج من بيوتهم لإتمام مكالماتهم، مطالبين شركات الاتصالات بالعمل على حل هذه المشكلة في أسرع وقت ممكن،
وأفاد كل من "عبدالله الشهري" و" محمد أحمد " وعلي المعربي" وغيرهم أنهم يعانون مشكلة ضعف شبكة أجهزة الهواتف المتحركة في منازلهم خاصة في واقات الإجازات الصيفية وإجازات منتصف الأسبوع ، مشيرين إلى أن الأهالي في حاجة ماسة لمواكبة التطور التقني في عالم الاتصالات والإنترنت ،
مطالبين الجهات المختصة بسرعة التدخل من أجل ضعف الإتصال وخدمات الإنترنت في قراهم . وطالبوا شركات الاتصالات فرع شركات الإتصالات في عسير بتقوية الشبكة من خلال دعم الأبراج بطاقات إستيعابية أكبر وكذلك إضافة اجهزة النطاق العريض التي ستُسهم في كفاءتها .
وأضافوا إلى أن الأمر لا يتوقف عند ضعف الشبكة وانعدام وضوح المكالمات فقط بل إن الخدمات الأخرى شبه معدومة وتعاني من بطء شديد كالإنترنت المتنقل.
من جانب آخر، يرى "عامر الشهري" بأن شركات الاتصالات مطالبة بتحسين الخدمة خاصة خدمات الاتصالات المتنقلة، موضحا أن تدني مستواها يؤدي لإحراج المستخدم في كثير من الأحيان.
ويضيف أن من المواقف المؤسفة التي تعرض لها بسبب ضعف خدمة للهاتف المتنقل أن الكثير من خدمات الإنترنت يتم تنفيذها من خلال الذهاب إلى مُحافظة بارق أو محافظة المجاردة .
ويعد تعثر اتصالات المشتركين أحد الإشكاليات التي يعاني منها الأهالي علاوة على ضعف خدمات الإنترنت وغياب تقنية 5G على الرغم من اشتراكهم فيها، ملوحين بتقديم شكوى جماعية إلى هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات عن الوضع السيئ للخدمات الضعيفة التي تقدمها لهم شركة الاتصالات بينما هم يدفعون فواتير ورسوم الشبكة رغم رداءتها.
وأكد عدد من هواة الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي معاناتهم بعدم فاعلية شبكة الإنترنت 3G وعدم قدرتهم على التصفح بالشكل المطلوب، ما حرمهم من التعامل مع تلك التقنية الحديثة التي أضحت مجالا واسعا يمكن الاستفادة منها من خلال تحميل الملفات التي يرغبون بمشاهدتها والتعامل معها بالشكل المطلوب، مؤكدين أنهم كانوا يحلمون بل ويتطلعون للتعامل مع شبكة الـ 4G التي أحدثت نقلة نوعية في التعامل مع الإنترنت وليس 3G التي أصبحت من الماضي.
ويؤكد "يحيى محمد" أن شبكة الجوال ضعيفة خصوصا في الكثير من القُرى ما يضطرهم إلى الخروج من بيوتهم لإتمام مكالماتهم، مطالبين شركات الاتصالات بالعمل على حل هذه المشكلة في أسرع وقت ممكن،
وأفاد كل من "عبدالله الشهري" و" محمد أحمد " وعلي المعربي" وغيرهم أنهم يعانون مشكلة ضعف شبكة أجهزة الهواتف المتحركة في منازلهم خاصة في واقات الإجازات الصيفية وإجازات منتصف الأسبوع ، مشيرين إلى أن الأهالي في حاجة ماسة لمواكبة التطور التقني في عالم الاتصالات والإنترنت ،
مطالبين الجهات المختصة بسرعة التدخل من أجل ضعف الإتصال وخدمات الإنترنت في قراهم . وطالبوا شركات الاتصالات فرع شركات الإتصالات في عسير بتقوية الشبكة من خلال دعم الأبراج بطاقات إستيعابية أكبر وكذلك إضافة اجهزة النطاق العريض التي ستُسهم في كفاءتها .
وأضافوا إلى أن الأمر لا يتوقف عند ضعف الشبكة وانعدام وضوح المكالمات فقط بل إن الخدمات الأخرى شبه معدومة وتعاني من بطء شديد كالإنترنت المتنقل.
من جانب آخر، يرى "عامر الشهري" بأن شركات الاتصالات مطالبة بتحسين الخدمة خاصة خدمات الاتصالات المتنقلة، موضحا أن تدني مستواها يؤدي لإحراج المستخدم في كثير من الأحيان.
ويضيف أن من المواقف المؤسفة التي تعرض لها بسبب ضعف خدمة للهاتف المتنقل أن الكثير من خدمات الإنترنت يتم تنفيذها من خلال الذهاب إلى مُحافظة بارق أو محافظة المجاردة .