رعى معالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبد الله البنيان، اليوم انطلقت أعمال ملتقى القطاع غير الربحي في التعليم في نسخته الأولى تحت عنوان: "آفاق وتطلعات"، بمقر الوزارة في طريق الملك عبدالله بالرياض؛ بحضور أكثر من 1000 مشارك، وأكثر من 35 جهة، وذلك على مدى يومين.
ويأتي تنظيم الوزارة لهذا الملتقى انطلاقاً من دورها في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، المتمثلة في تمكين القطاع غير الربحي والشركات من المسؤولية الاجتماعية، إلى جانب تشجيع العمل التطوعي ضمن التوجهات الرئيسة لمنظومة التعليم والتدريب.
ويهدف الملتقى إلى توسيع مشاركة القطاع غير الربحي في التعليم، والتعرّف على التجارب الناجحة والممارسات المؤثرة في هذا القطاع، وتحفيز المنظمات غير الربحية والمشاركة المجتمعية في التعليم، إضافة إلى تشجيع التجارب النوعية في هذا المجال.
وشهد الملتقى في يومه الأول إقامة ست ورش عمل، شارك فيها العديد من الجامعات، والجهات الحكومية ذات الصلة، والأوقاف ومؤسسات المنح التعليمية، والكليات التقنية والمعاهد، والمدارس غير الربحية، والجمعيات والشركات والمؤسسات الأهلية غير الربحية في مجال التعليم، والجمعيات التعاونية ذات العلاقة، وكذلك المهتمون والباحثون في ذات المجال.
واستعرض المشاركون في الورشة الأولى آفاق العمل في أقسام المسؤولية المجتمعية والعمل التطوعي بإدارات التعليم، وناقشت الورشة الثانية الدور والممارسات العملية للجمعيات، فيما تناولت الورشة الثالثة تجسير العلاقات بين مؤسسات المنح ومنظمات القطاع غير الربحي في مجال التعليم، وتطرقت الورشة الرابعة إلى مزايا ومتطلبات إسناد الخدمات التعليمية للقطاع غير الربحي، وعرضت الورشة الخامسة التحديات التي تواجه المنظمات التعليمية غير الربحية، بينما ناقشت الورشة السادسة تحديات وتطلعات الأوقاف التعليمية.
ويصاحب ملتقى القطاع الربحي في التعليم معرض لعددٍ من الجهات المشاركة، يتضمن عرض خدماتها ومنتجاتها، ومنجزاتها ذات الصلة، وتقديم الاستشارات للزوار من الخبراء المتخصصين في القطاع، وكذلك إتاحة منصة لتوقيع الاتفاقيات وعقد الشراكات.
ويأتي تنظيم الوزارة لهذا الملتقى انطلاقاً من دورها في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، المتمثلة في تمكين القطاع غير الربحي والشركات من المسؤولية الاجتماعية، إلى جانب تشجيع العمل التطوعي ضمن التوجهات الرئيسة لمنظومة التعليم والتدريب.
ويهدف الملتقى إلى توسيع مشاركة القطاع غير الربحي في التعليم، والتعرّف على التجارب الناجحة والممارسات المؤثرة في هذا القطاع، وتحفيز المنظمات غير الربحية والمشاركة المجتمعية في التعليم، إضافة إلى تشجيع التجارب النوعية في هذا المجال.
وشهد الملتقى في يومه الأول إقامة ست ورش عمل، شارك فيها العديد من الجامعات، والجهات الحكومية ذات الصلة، والأوقاف ومؤسسات المنح التعليمية، والكليات التقنية والمعاهد، والمدارس غير الربحية، والجمعيات والشركات والمؤسسات الأهلية غير الربحية في مجال التعليم، والجمعيات التعاونية ذات العلاقة، وكذلك المهتمون والباحثون في ذات المجال.
واستعرض المشاركون في الورشة الأولى آفاق العمل في أقسام المسؤولية المجتمعية والعمل التطوعي بإدارات التعليم، وناقشت الورشة الثانية الدور والممارسات العملية للجمعيات، فيما تناولت الورشة الثالثة تجسير العلاقات بين مؤسسات المنح ومنظمات القطاع غير الربحي في مجال التعليم، وتطرقت الورشة الرابعة إلى مزايا ومتطلبات إسناد الخدمات التعليمية للقطاع غير الربحي، وعرضت الورشة الخامسة التحديات التي تواجه المنظمات التعليمية غير الربحية، بينما ناقشت الورشة السادسة تحديات وتطلعات الأوقاف التعليمية.
ويصاحب ملتقى القطاع الربحي في التعليم معرض لعددٍ من الجهات المشاركة، يتضمن عرض خدماتها ومنتجاتها، ومنجزاتها ذات الصلة، وتقديم الاستشارات للزوار من الخبراء المتخصصين في القطاع، وكذلك إتاحة منصة لتوقيع الاتفاقيات وعقد الشراكات.