نظمت إدارة تعليم عنيزة صباح يوم الأربعاء الموافق 22/11/1445هـ بمقر الإدارة, لقاءً بمناسبة شهر مايو للوعي بالمراجعة الداخلية، وذلك ضمن فعاليات الشهر العالمي للمراجعة الداخلية. تناول اللقاء عدة موضوعات مهمة حول المراجعة الداخلية، دورها، ومهامها.
بدأ اللقاء بتعريف المشاركين بمفهوم المراجعة الداخلية، وأهميتها في المؤسسات التعليمية. تم تسليط الضوء على كيفية تعزيز الشفافية والمصداقية في العمل الإداري من خلال تطبيق أفضل الممارسات في مجال المراجعة.
كما تم التطرق إلى دور المراجعة الداخلية في تحسين الأداء والكفاءة التشغيلية، وذلك من خلال تقييم العمليات الإدارية والمالية، وتقديم التوصيات اللازمة لتحسينها. أكد المحاضرون على أهمية الالتزام بمعايير المراجعة الداخلية الدولية لضمان تحقيق أعلى مستويات الجودة والفعالية.
تضمن اللقاء أيضًا نقاشًا حول التحديات التي تواجه فرق المراجعة الداخلية، وكيفية التغلب عليها من خلال التدريب المستمر وتطوير المهارات. تم تقديم أمثلة عملية لدور المراجعة الداخلية في اكتشاف المخاطر الإدارية والمالية، واقتراح الحلول المناسبة للتعامل معها.
كما تم تسليط الضوء على أهمية المراجعة الداخلية في تحقيق رؤية المملكة 2030. تعتبر المراجعة الداخلية أداة أساسية لضمان تحقيق الأهداف الطموحة للرؤية من خلال تعزيز الشفافية والمساءلة في جميع قطاعات التعليم. تسهم المراجعة الداخلية في تعزيز كفاءة العمليات وتحقيق أفضل استخدام للموارد، مما يدعم التحول الوطني نحو اقتصاد قائم على المعرفة والتنمية المستدامة. بالإضافة إلى ذلك، تساعد المراجعة الداخلية في ضمان الامتثال للمعايير والإجراءات، مما يعزز الثقة في النظام التعليمي ويساهم في تحقيق أهداف الرؤية على المدى البعيد.
اختتم اللقاء بالتأكيد على ضرورة التعاون بين جميع الإدارات والأقسام لتحقيق أهداف المراجعة الداخلية، وضمان التحسين المستمر في جميع جوانب العمل الإداري. كانت هذه الفعالية فرصة لتعزيز الوعي بأهمية المراجعة الداخلية ودورها الحيوي في تحقيق أهداف التعليم وضمان الجودة والشفافية.
بدأ اللقاء بتعريف المشاركين بمفهوم المراجعة الداخلية، وأهميتها في المؤسسات التعليمية. تم تسليط الضوء على كيفية تعزيز الشفافية والمصداقية في العمل الإداري من خلال تطبيق أفضل الممارسات في مجال المراجعة.
كما تم التطرق إلى دور المراجعة الداخلية في تحسين الأداء والكفاءة التشغيلية، وذلك من خلال تقييم العمليات الإدارية والمالية، وتقديم التوصيات اللازمة لتحسينها. أكد المحاضرون على أهمية الالتزام بمعايير المراجعة الداخلية الدولية لضمان تحقيق أعلى مستويات الجودة والفعالية.
تضمن اللقاء أيضًا نقاشًا حول التحديات التي تواجه فرق المراجعة الداخلية، وكيفية التغلب عليها من خلال التدريب المستمر وتطوير المهارات. تم تقديم أمثلة عملية لدور المراجعة الداخلية في اكتشاف المخاطر الإدارية والمالية، واقتراح الحلول المناسبة للتعامل معها.
كما تم تسليط الضوء على أهمية المراجعة الداخلية في تحقيق رؤية المملكة 2030. تعتبر المراجعة الداخلية أداة أساسية لضمان تحقيق الأهداف الطموحة للرؤية من خلال تعزيز الشفافية والمساءلة في جميع قطاعات التعليم. تسهم المراجعة الداخلية في تعزيز كفاءة العمليات وتحقيق أفضل استخدام للموارد، مما يدعم التحول الوطني نحو اقتصاد قائم على المعرفة والتنمية المستدامة. بالإضافة إلى ذلك، تساعد المراجعة الداخلية في ضمان الامتثال للمعايير والإجراءات، مما يعزز الثقة في النظام التعليمي ويساهم في تحقيق أهداف الرؤية على المدى البعيد.
اختتم اللقاء بالتأكيد على ضرورة التعاون بين جميع الإدارات والأقسام لتحقيق أهداف المراجعة الداخلية، وضمان التحسين المستمر في جميع جوانب العمل الإداري. كانت هذه الفعالية فرصة لتعزيز الوعي بأهمية المراجعة الداخلية ودورها الحيوي في تحقيق أهداف التعليم وضمان الجودة والشفافية.