الصورة الرئيسية
رأس صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم اليوم, اجتماعًا للاطلاع على معايير ومتطلبات برنامج
المدن الصحية, بحضور عدد من ممثلي الجهات الحكومية والمؤسسات الأهلية في المنطقة, وذلك في مقر الإمارة.
وخلال الاجتماع أكد سموه أهمية التعاون بين القطاعات وعقد الشراكات بين الجهات الحكومية والخاصة، والتنسيق الدائم فيما بينها بما يساعد على الرقي
بالمنطقة وتعزيز القدرة للتصدي للمشاكل الصحية والبيئية والاجتماعية.
إثر ذلك قُدم عرض تعريفي عن برنامج المدن الصحية التابعة لمنظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة, تضمن الأهداف الرئيسية للبرنامج, التي تأتي
في مقدمتها تعزيز صحة المدن وإشراك المجتمع وتمكينه من التحكم في قضاياه الصحية, بالإضافة إلى التنسيق بين جهود جميع القطاعات لجعل الصحة ضمن أولويات صانعي القرار بالمدينة, وكذلك التعريف بمفهوم المدينة الصحية, ومقوماتها ومواصفاتها وخطوات تصنيفها, ومعايير منظمة
الصحة العالمية لتصنيف المدينة الصحية.
وأكد سمو أمير منطقة القصيم على الجميع، أهمية تطبيق جميع المعايير والمتطلبات لبرنامج المدن الصحية بما يسهم في تحقيق الأهداف المنشودة،
والحرص على تكامل الجهود بين الجهات الحكومية كل فيما يخصه، مقدمًا شكره للجميع على حرصهم على تحقيق التطلعات المأمولة.
المدن الصحية, بحضور عدد من ممثلي الجهات الحكومية والمؤسسات الأهلية في المنطقة, وذلك في مقر الإمارة.
وخلال الاجتماع أكد سموه أهمية التعاون بين القطاعات وعقد الشراكات بين الجهات الحكومية والخاصة، والتنسيق الدائم فيما بينها بما يساعد على الرقي
بالمنطقة وتعزيز القدرة للتصدي للمشاكل الصحية والبيئية والاجتماعية.
إثر ذلك قُدم عرض تعريفي عن برنامج المدن الصحية التابعة لمنظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة, تضمن الأهداف الرئيسية للبرنامج, التي تأتي
في مقدمتها تعزيز صحة المدن وإشراك المجتمع وتمكينه من التحكم في قضاياه الصحية, بالإضافة إلى التنسيق بين جهود جميع القطاعات لجعل الصحة ضمن أولويات صانعي القرار بالمدينة, وكذلك التعريف بمفهوم المدينة الصحية, ومقوماتها ومواصفاتها وخطوات تصنيفها, ومعايير منظمة
الصحة العالمية لتصنيف المدينة الصحية.
وأكد سمو أمير منطقة القصيم على الجميع، أهمية تطبيق جميع المعايير والمتطلبات لبرنامج المدن الصحية بما يسهم في تحقيق الأهداف المنشودة،
والحرص على تكامل الجهود بين الجهات الحكومية كل فيما يخصه، مقدمًا شكره للجميع على حرصهم على تحقيق التطلعات المأمولة.
