

رفع الشيخ سبران بن محمد بن علي الغيلاني شيخ قبيلة آل غيلان بمركز ثربان بسمه ونيابة عن أفراد قبيلته التهنئةَ إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وإلى سمو ولي عهده الأمين محمد بن سلمان بن عبد العزيز ال سعود ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء وإلى صاحب السمو الملكي وزير الداخلية سمو الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف وإلى صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز أمير منطقة عسير وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سطام . حفظهم الله- وإلى الشعب السعودي الكريم بمناسبة اليوم الوطني الرابع والتسعون للمملكة العربية السعودية.
وقال أن تاريخ الأمجاد يفوح شذاً وعبقاً بحلول ذكرى ملحمة العز والفخر التي شاد بناءها وأرسى أوتاد حاضرها الزاهر القائد الفذ الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود الذي قاد معركة البناء والتوحيد بكل قوة وشجاعة في فترة تئن البلاد من وطأة الظلم والفساد واختلال الأمن وانتشار الفوضى فكتب الله على يديه الوحدة بعد الشتات ، واجتماع القلوب بعد فرقتها .
وأضاف أن المؤسس طيب الله ثراه بدأ تلك الملحمة التاريخية بكل حكمة واقتدار بتوفيق من المولى عز وجل فتمكن من توحيد البلاد المترامية الأطراف برفقة ثلة من العظماء المخلصين الصادقين الذين سطروا أروع التضحيات فمنَّ الله تعالى عليهم ووهبهم خزائن الأرض وخيراتها، فجعل أساس البناء لعهد مجيد وحاضر زاهر , كتاب الله تعالى وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم بتحكيمهما وتطبيق الشريعة في كل مناحي الحياة وتنظيمات الدولة العصرية التي جعلت الإسلام دليلها ومنظر سياستها تخفق رايتها بالشهادتين تأكيدا وتصديقاً .
وأضاف أننا إذ نتصفح تاريخ الأمجاد في الذكرى 94 لليوم الوطني لبلادنا الحبيبة ، نستلهم ما بذل من قبل بناة المجد لحاضرنا الزاهر الذي نتفيأ ظلاله الوارفة مجددين العهد على الولاء والطاعة لملكينا وقائد مسيرتنا وولي عهده الأمين ،مستلهمين حق الوطن علينا ودورنا تجاهه حباً وولاءً ووفاءً وعطاءً، في حين لا تمر هذه الذكرى إلا و نتذكر أحداث تأسيس الدولة ونعدد مناقب الفخر والشمم فقط ، بل لنترجم فخرنا بدولتنا وقادتها واقعا نغرس أزهاره في نفوس أبناء وبنات الوطن , داعيا الجميع أن يبرهنوا للعالم تكاتفنا وحفاظنا لوطننا بتضامن الجميع صفاً واحداً خلف قيادته وولاة أمره – أيدهم الله - .
واختتم "سبران" حديثه قائلًا: نسأل الله أن يحفظ القيادة الكريمة لهذا الوطن، ويسدد على طريق المجد والتقدم والازدهار والبنا
وقال أن تاريخ الأمجاد يفوح شذاً وعبقاً بحلول ذكرى ملحمة العز والفخر التي شاد بناءها وأرسى أوتاد حاضرها الزاهر القائد الفذ الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود الذي قاد معركة البناء والتوحيد بكل قوة وشجاعة في فترة تئن البلاد من وطأة الظلم والفساد واختلال الأمن وانتشار الفوضى فكتب الله على يديه الوحدة بعد الشتات ، واجتماع القلوب بعد فرقتها .
وأضاف أن المؤسس طيب الله ثراه بدأ تلك الملحمة التاريخية بكل حكمة واقتدار بتوفيق من المولى عز وجل فتمكن من توحيد البلاد المترامية الأطراف برفقة ثلة من العظماء المخلصين الصادقين الذين سطروا أروع التضحيات فمنَّ الله تعالى عليهم ووهبهم خزائن الأرض وخيراتها، فجعل أساس البناء لعهد مجيد وحاضر زاهر , كتاب الله تعالى وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم بتحكيمهما وتطبيق الشريعة في كل مناحي الحياة وتنظيمات الدولة العصرية التي جعلت الإسلام دليلها ومنظر سياستها تخفق رايتها بالشهادتين تأكيدا وتصديقاً .
وأضاف أننا إذ نتصفح تاريخ الأمجاد في الذكرى 94 لليوم الوطني لبلادنا الحبيبة ، نستلهم ما بذل من قبل بناة المجد لحاضرنا الزاهر الذي نتفيأ ظلاله الوارفة مجددين العهد على الولاء والطاعة لملكينا وقائد مسيرتنا وولي عهده الأمين ،مستلهمين حق الوطن علينا ودورنا تجاهه حباً وولاءً ووفاءً وعطاءً، في حين لا تمر هذه الذكرى إلا و نتذكر أحداث تأسيس الدولة ونعدد مناقب الفخر والشمم فقط ، بل لنترجم فخرنا بدولتنا وقادتها واقعا نغرس أزهاره في نفوس أبناء وبنات الوطن , داعيا الجميع أن يبرهنوا للعالم تكاتفنا وحفاظنا لوطننا بتضامن الجميع صفاً واحداً خلف قيادته وولاة أمره – أيدهم الله - .
واختتم "سبران" حديثه قائلًا: نسأل الله أن يحفظ القيادة الكريمة لهذا الوطن، ويسدد على طريق المجد والتقدم والازدهار والبنا