أعلنت جمعية عازم للإعاقة الحركية بمنطقة عسير عن إطلاق «جائزة التميز الوطنية لذوي الإعاقة الحركية» والتي تعد المبادرة الأولى من نوعها في المملكة العربية السعودية؛ وذلك بهدف إبراز تميّز الأشخاص ذوي الإعاقة الحركية وتعزيز دورهم في المجتمع.
وتحظى الجائزة برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز آل سعود أمير منطقة عسير و رئيس هيئة تطويرها، وذلك ضمن جهود حكومتنا الرشيدة لدعم وتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة، مما يساهم في تعزيز مشاركتهم الفعّالة وتحقيق الاندماج المجتمعي.
تتمحور المسابقة حول ثلاثة مسارات مختلفة، أولاً مسار الأفراد والخاص بالأشخاص ذوي الإعاقة الحركية وينقسم إلى عدة مجالات منها الثقافي والمهني والرياضي، ثانياً مسار المبادرات المجتمعية للجهات وينقسم إلى الجهات الحكومية والخاصة و الغير ربحية، وثالثاً مسار المبادرات المجتمعية للأفراد والذي ينقسم إلى التعليم والتدريب والدعم النفسي والاجتماعي والرياضية والثقافية.
تُقدّر الجائزة بقيمة مالية تصل حتى 250,000 ألف ريال سعودي.
أما عن جمعية عازم، فهي جمعية غير ربحية تأسست عام 1437هـ، والتي تركز في اختصاصها على قضية الأشخاص ذوي الإعاقة الحركية والسعي لتفعيل كل ما يخدم هذه القضية مجتمعيًا، حيث أنها تعمل وفق خطة استراتيجية وخطط تشغيلية سنوية ومؤشرات أداء والتي نتجت عنها حصد جائزة الأمير محمد بن فهد لأفضل آداء خيري على مستوى الوطن العربي ، الحصول على شهادة المنظمة الموثوقة ، وأفضل بيئة عمل ، إضافة إلى تحقيقها نسبة 100% في معيار الحوكمة.
وتحظى الجائزة برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز آل سعود أمير منطقة عسير و رئيس هيئة تطويرها، وذلك ضمن جهود حكومتنا الرشيدة لدعم وتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة، مما يساهم في تعزيز مشاركتهم الفعّالة وتحقيق الاندماج المجتمعي.
تتمحور المسابقة حول ثلاثة مسارات مختلفة، أولاً مسار الأفراد والخاص بالأشخاص ذوي الإعاقة الحركية وينقسم إلى عدة مجالات منها الثقافي والمهني والرياضي، ثانياً مسار المبادرات المجتمعية للجهات وينقسم إلى الجهات الحكومية والخاصة و الغير ربحية، وثالثاً مسار المبادرات المجتمعية للأفراد والذي ينقسم إلى التعليم والتدريب والدعم النفسي والاجتماعي والرياضية والثقافية.
تُقدّر الجائزة بقيمة مالية تصل حتى 250,000 ألف ريال سعودي.
أما عن جمعية عازم، فهي جمعية غير ربحية تأسست عام 1437هـ، والتي تركز في اختصاصها على قضية الأشخاص ذوي الإعاقة الحركية والسعي لتفعيل كل ما يخدم هذه القضية مجتمعيًا، حيث أنها تعمل وفق خطة استراتيجية وخطط تشغيلية سنوية ومؤشرات أداء والتي نتجت عنها حصد جائزة الأمير محمد بن فهد لأفضل آداء خيري على مستوى الوطن العربي ، الحصول على شهادة المنظمة الموثوقة ، وأفضل بيئة عمل ، إضافة إلى تحقيقها نسبة 100% في معيار الحوكمة.