أطلق معالي وزير العدل الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، ومعالي وزير التعليم يوسف بن عبدالله البنيان العقد الإلكتروني الموحد لتسجيل الطلاب والطالبات في المدارس الخاصة؛ بهدف تنظيم العلاقة التعاقدية بين المدارس وأولياء أمور الطلاب.
ويتضمّن العقد التزام كل من المدارس الخاصة وأولياء الأمور تجاه بعضهما البعض، في تقديم البرنامج الدراسي، ودفع الرسوم الدراسية في الأوقات المحددة، والالتزام بقواعد السلوك داخل المدرسة، ويعد العقد -المشار إليه - سنداً تنفيذياً لما يتضمنه من التزام.
ووفقاً لضوابط العقد الموحد الجديد؛ لن يمنع الطلاب أو الطالبات الذين تعثروا في سداد الرسوم المالية من الحضور في الصفوف الدراسية؛ باعتبار أن ذلك من الحقوق الأساسية، مع عدم الإخلال بحفظ الحقوق المالية للمدرسة.
ويسهم العقد في تسهيل إجراءات تسجيل الطلاب من خلال توحيد المتطلبات، كما يعزز الثقة بين المدارس وأولياء الأمور، ويضمن استمرارية العملية التعليمية.
وتمر رحلة العقد بخطوات إلكترونية ميسرة تبدأ بالدخول على منصة مدارس، والدخول للنفاذ الوطني، واختيار المدرسة من الخريطة، ثم إدخال بيانات الطالب، والتحقق من صحة البيانات المدخلة، ثم استعراض بيانات الطلب وإرساله، بعد ذلك يتم قبول الطلب من قبل مسؤول المدرسة، ثم يتم إصدار العقد من المدرسة، ويصل العقد لولي الأمر لاستعراضه والموافقة عليه.
وكانت وزارة العدل قد اتجهت مؤخرًا إلى التوسع في إطلاق منتج العقود الإلكترونية الموثقة لتصبح سندات تنفيذية وأداة فاعلة في حفظ حقوق أطراف العقد؛ لتعزيز العدالة الوقائية، وتمكين العدالة الناجزة.
ويتضمّن العقد التزام كل من المدارس الخاصة وأولياء الأمور تجاه بعضهما البعض، في تقديم البرنامج الدراسي، ودفع الرسوم الدراسية في الأوقات المحددة، والالتزام بقواعد السلوك داخل المدرسة، ويعد العقد -المشار إليه - سنداً تنفيذياً لما يتضمنه من التزام.
ووفقاً لضوابط العقد الموحد الجديد؛ لن يمنع الطلاب أو الطالبات الذين تعثروا في سداد الرسوم المالية من الحضور في الصفوف الدراسية؛ باعتبار أن ذلك من الحقوق الأساسية، مع عدم الإخلال بحفظ الحقوق المالية للمدرسة.
ويسهم العقد في تسهيل إجراءات تسجيل الطلاب من خلال توحيد المتطلبات، كما يعزز الثقة بين المدارس وأولياء الأمور، ويضمن استمرارية العملية التعليمية.
وتمر رحلة العقد بخطوات إلكترونية ميسرة تبدأ بالدخول على منصة مدارس، والدخول للنفاذ الوطني، واختيار المدرسة من الخريطة، ثم إدخال بيانات الطالب، والتحقق من صحة البيانات المدخلة، ثم استعراض بيانات الطلب وإرساله، بعد ذلك يتم قبول الطلب من قبل مسؤول المدرسة، ثم يتم إصدار العقد من المدرسة، ويصل العقد لولي الأمر لاستعراضه والموافقة عليه.
وكانت وزارة العدل قد اتجهت مؤخرًا إلى التوسع في إطلاق منتج العقود الإلكترونية الموثقة لتصبح سندات تنفيذية وأداة فاعلة في حفظ حقوق أطراف العقد؛ لتعزيز العدالة الوقائية، وتمكين العدالة الناجزة.